رد: تغريدات يوم الأحد 17-7-1437
* لزوم تدبر الراقي والمرقي لنصوص الرقية، فلا يقولها الراقي دون تفكر بمعانيها، ولا يستمعها المرقي إلا وقد اجتهد في تدبرها، واستحضر كلاهما الخشوع في أثناء الرقية بتعلق القلب بعظيم قدرة الله -تعالى- وحسن الاستعانة به سبحانه.
* بإمكان الراقي الاقتصار في الرقية على الآيات القرآنية أو التعوذات النبوية، لكن الأكمل في ذلك أن يجمع بينها.
* بإمكان الراقي أن يختار ما يناسب حسبما يتسع له وللمرقي الوقت، كما أن له الاختصار في الرقية، بحيث يختار منها ما يناسب حال المرقي، وللراقي كذلك قراءة الرقية على مراحل، بحيث يستريح المريض بينها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|