|
أحرجتني ،، وأجبرتني على الرجوع مرّة أخرى يا راعي الطيب.
كثر الله خيرك ،، وجمّل الله حالك.
ما دام الموضوع عن الجنس اللطيف ،، فليتك تقرأ قصة (بهيّة بنت أوس بن حارثة الطائي) ،، ولو أني متأكد أن رجل بحجم ثقافتك و إلمامك قد قرأها.
هذي المرأة بعد الله .. كانت السبب في إنهاء حرب (داحس والغبراء) ،، بين ذبيان وعبس.
العربيات الأصيلات هكذا دوماً.
ما بحرق عليك الفلم ،، أقرأ الباقي .. تراها موجودة في الشيخ قوقل.
ودعتك الله.
|
|
 |
|
 |
|
الطيب منك وفيك ياغالي ..
وما دام الحديث عن الجنس اللطيف فـ لا شك في ان العاطفة تطغى بمثل هذه المواقف
لقد استطاعت هذه المرأه بحكمتها (ودهائها) مالم يستطع عليه اشراف واسياد عبس وذبيان وبقية القبائل في اطفاء نار الحرب الشرسة .. < ولو اني اراها استغلت الموقف للصالح العام ولكن يحسب لها ما صنعت
مع اطيب الامنيات ،،