|
اهلا بك استاذي حصن الوادي
الحزن يشتعل عند فراق قريب او حبيب
فراق ابدي وهذا مثال عن الحزن وهو لاشك مؤلم
الشجن هو الحزن الجميل يعني ان تمر على بيتكم القديم
و تتذكر ايام الطفوله والصبى او موقف ايجابي قديم
مر على مخيلتك وكلاهما حزن بس الشجن الذ واطيب
اشكرك على المداخله الحلوه
|
|
 |
|
 |
|
أهلاً وسهلاً بك في محلك استاذ راعد الوسمية.
وهاك العلم وانا فدا راسك.
قبل عامين شعرت بحنين عميق للرياض الذي أكرهه.
فحملت "بقشتي" وصديقيّ العزيزين .. وسافرنا خلسة ،، لكني وبعد أن وقفت على أطلال "أيام الجامعة" في صباح يوم وصولنا إلى الرياض لم استطع كتم سر السفرية الخفية.
فبحتُ بسر وصولنا للرياض لـ شقيقي وصديق طفولتي ومستودع سري/ سعيد ،، والمقيم في الرياض بحكم عمله.
واتفقنا للقائه مساء ذلك اليوم في إحدى مقاهي الرياض التي اعتدنا السمر فيها (في زمانٌ زلّه).
في المقهى .. أخبرت الشباب بسبب مجيئي للرياض البغيض ،، وأن الحنين أتى بي إلى أرض الذكريات الحلوة المرّة.
قال سعيد: هذا الشجن أتى بك!
فقلت الشجن حزن ،، وأنا بحالٍ جيّدة.
كان سمرنا وحديثنا تلك الليلة عن الشجن .. الشجن ولا شيء سوى الحديث عن الشجن.
بعدها بأشهر أرسل لي رابط (تحقيق صحفي) عمله مع كتاب من الوطن العربي ،، وصدقاً فهذا التحقيق زادني تيهاناً .. وبالزهراني (ألحق الجافلة شنٌ).
لكن شرحك الموجز المفيد استاذ راعد .. لخص الشجن بطريقة سهلة ولذيذة.
هنا رابط التحقيق يا صاحبي ،، واسعد بإطلاعكم عليه جميعاً ،، ويشرفني جداً والله.
لكم طيب المطالعة ،، ولراعد الوسميه بالذات.
http://www.al-jazirah.com/2016/20161029/cm5.htm