عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 23-03-2007, 06:19 AM
الزهراني الزهراني غير متواجد حالياً
مؤسس
 






الزهراني is on a distinguished road
افتراضي احمد مطر يتطاول على الاسلام وتشريعاته

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

ولا زالت الاقنعة تسقط وكانها من حسنات الوضع المرير الذي تعيشه الامة
ابتلينا بمثقفين مخادعين احببناهم واويناهم في القلوب ثم لقينا منهم ما لاقى
مجير ام عامر
والضبع الجديد هو الشاعر احمد مطر الذي تطاول على الدين ووجه كلامه للتشريع
الاسلامي الحنيف وان بدا انه موجه للشيخ القرضاوي حفظه الله

من هو احمد مطر
هو شاعر عراقي ولد عام1954 في قرية التنومة في البصرة اشتد عوده وقال الشعر
التحريضي الممزوج بالمذهبية ولم يكن للرافضة وترهاتهم اي منبر في العراق في عهد
الحكومات السابقة وهرب للكويت واحتضنته فعمل في القبس ردحا من الزمن وتسلل اليه
اعداء الامة وطلبوا ان يخدمهم في المد الشيوعي وفي الاشتراكية فلبى الطلبين وكانت
الاشتراكية تريد بسط نفوذها واحلال هذا النظام في الدول العربية فبدا يؤلب ويحرض
ويتنكر لمن اطعمه وكساه وانكشف امره امام الملأ فتم ترحيله والى لندن كانت الوجهة
كان ذلك عام1986 ولا زال... كشف اخر قناع عن وجهه عندما بارك ذبح اخوته في العراق
فسب امريكا ولم يستطع اخفاء مذهبه الرافضي فلم ينتقد الحكيم ولا المسخ السيستاني
ولا الدمية الجعفري رموز الصفوية القتله المجرمون وهو يمني نفسه بالعودة بعد بسط
الرافضة نفوذهم على كل العراق وهيهات لعل هذا من اقوى الادلة على ادانته فلماذا
لا ينقدهم بدلا من التوجه الى قطر وهذه قصيدته اللعينة في تشريع الاسلام والجهاد موجهه للشيخ القرضاوي

الحرباء

مَولانا الطّاعِنُ في الجِبْتِ
عادَ لِيُفتي:
هَتْكُ نِساءِ الأرضِ حَلالٌ
إلاّ الأَربعَ مِمّا يأتي:
أُمّي، أُختي، امرأتي، بنتي!
كُلُّ الإرهابِ (مُقاومَةٌ)
إلاّ إن قادَ إلى مَوتي!
نَسْفُ بُيوتِ النّاسِ (جِهادٌ)
إن لَمْ يُنسَفْ مَعَها بَيتي!
التقوى عِندي تَتلوّى
ما بينَ البَلوى والبَلوى
حَسَبَ البَخْتِ
إن نَزلَتْ تِلَكَ على غَيري
خَنَقَتْ صَمْتي.
وإذا تِلكَ دَنَتْ مِن ظَهْري
زَرعَتْ إعصاراً في صَوْتي!
وعلى مَهْوى تِلكَ التّقوى
أَبصُقُ يومَ الجُمعةِ فَتوى
فإذا مَسَّتْ نَعْلَ الأَقوى
أَلحسُها في يومِ السَّبتِ!
الوسَطِيَّةُ: فِفْتي .. فِفْتي.
أعمالُ الإجرامِ حَرامٌ
وَحَلالٌ
في نَفْسِ الوَقْتِ!
هِيَ كُفرٌ إن نَزَلَتْ فَوقي
وَهُدىً إن مَرّتْ مِن تَحتي!
***
هُوَ قد أَفتى..
وأنا أُفتي:
العلَّةُ في سُوءِ البذْرةِ
العِلّةُ لَيسَتْ في النَّبْتِ.
وَالقُبْحُ بِأخْيلَةِ الناحِتِ
لَيسَ القُبحُ
بطينِ النَّحتِ.
وَالقاتِلُ مَن يَضَعُ الفَتوى
بالقَتْلِ..
وَليسَ المُستفتي.
وَعَلَيهِ.. سَنَغدو أنعاماً
بَينَ سواطيرِ الأَحكامِ
وَبينَ بَساطيرِ الحُكّامْ.
وَسَيكفُرُ حتّى الإسلامْ
إن لَمْ يُلجَمْ هذا المُفتي!

- أحمد مطر







شيوعي شيعي نعم هو كذلك وان ادعى غير ذلك فالرافضة يدعون الاسلام ويحاربون
الله ورسوله
يمتاز شعره بالقوة والتحريض وجلد الذات وهو شاعر متمكن واوتي جدلا وخيالا واسعا ولكن الشيطان امتطى ظهره ولاقى شعره اعجاب منقطع النظير منا جميعا حتى كشف عن رافضيته اللعينة

سفه القاده العرب كلهم الا السيستاني واسياده الصفويين

وكما قال الشاعر = لايغرنك تشدق القوم بالوطن...فالقوم في السر غير القوم في العلن

من ابياته التي تناقضها افعاله ومن علق عليها من الاخوان

((((((((((((((((((((((((((( ولازال العرب في دهاليز الغفلة تائهون....
لايعون الكثير...وحتى ماهية أعدائهم ...

أو كانت بغداد لتسقط بهذه السهولة...
بدون هولاء الانجاس الأرجاس من الرافضة ....
وأحمد مطر منهم وعلى دينهم....
أو يجرأ على أن يلعن علاوي - الجعفري -الحكيم - الكلب السيستاني ..... كما لعن الحكام من المحيط إلى الخليج
أفيقوا ياعرب فأحذية المجوس من رافضة العرب....
ومهما تشدقوا بعروبيتهم ومايدعونه من تضحيات لهم..
ماهم الا أشد عداوة لنا من اليهود والنصارى...
وهذا ما أثبته التاريخ قديماً ولازال الواقع يؤكده...
وأنظروا إلى رافضة الكفر على أرض العراق)))))))))))))))))))))))))))


الكلام السابق بين الاقواس للاخوة العرب السنة

نعم كان مختبئا تحت عباءات الملالي ولو قدر للاشتراكية ان تعيش
على ارض العراق لباع الرافضة بثمن بخس
لم نكن نعلم عنه شيئا فاحببناه في الله وعندما حارب الله ورسوله
كرهناه نعم حبنا في الله وكرهنا في الله فهل نواد من حاد الله ورسوله

اللهم ان هذا الحديث البسيط والانكار القصير والتمعر هو لك وفيك فاكتب
لي به اجرا واخرس لسان كل عدو لدينك

اخي تستطيع ان تعلن موالاتك او براءتك منه والله يحفظ الجميع

اشكر الاخ ابو دوس لايراداها في الادبي وحملي على الكتابة واعتذر منه بشدة لطرح الموضوع ثانية ولكني كنت اريد تسجيل براءة قبل الدفاع