[علي المفضّلي]

رغم ان القصة قديمة ولا أعلم مدى صحتها .. الا اني أقول
الا لعنة الله على القوم الظالمين
لا تستغربوا نعم ألعن أمثال هذا وممن على شاكلته ممن وصلوا لهذه الدرجة من السفالة والانحطاط

"لأســدل الستـار على فـترة مظـلـمة مـن حـياتـي ... يـدعـوني إلى طـريـق النـور والهـدايـة .. فاغـتسلـت وتوضأت وطهرت جسدي من الـرذيلـة الـتي غـرقـت فيها لسنوات ... وأديت الصـلاة ومن يومها لم تـفـتـني فـريضة "

أأسدلت ستاراً ؟!! عجبي.!!
أما هتكت استرةً لبنات المسلمين سابقاً ... الا سحقاً وبعداً..
نعم الله يغفر ويرحم ما يكون بينك وبينه من تقصير في عبادته .. أما أعراض الناس فلابد من اقتصاصها ان لم يكن في الدنيا ففي الآخرة ان شاء الله ..

هذا المفترض ان يقام عليه حد الحرابة هو وزمرته .. اذا عرفوا وثبتت عليهم أقواله!
أي جريمة يفعلها هؤلاء .. الزنا وهو من الموبقات أهون من الاغتصاب .. فما بالك باغتصاب جماعي ولأكثر من مسلمة؟!!!
الا سحقاً وبعداً للقوم الظالمين