العدو الصهيوني يُمعن في القتل وارتكاب الجرائم التي يشيبُ لها الرأس ..
أمعن أيها العدو اللعين ... أمعن في القتل === حتى نُمعن نحن في القصاص منكم في وقت النصر ..
وهو بإذن الله قريب ..
تفنن أيها العدو في القتل والتشريد ... ليس لأنك قويّ ...!!! لا والله فأنتم أجبن من ذلك بكثير ...
ولكن ... بصمتِ أقوامٍ ... وتواطؤ آخرين ... ودعمٌ لا محدود من فئةٍ ثالثه ..
ومع ذلك ... == ... صمودٌ صمودٌ صمودٌ " أهل فلسطين " ... هذا البطل لم يُهزم ، وبإذن الله لن يُهزم ...
بالرغم من تكالُب الجميع عليه ... العالم كلّه ضدّه ( حتى بني جلدته ) !!!
إذاً من البطل الحقيقي ... == إنه الذي لا يزال رغم ذلك صامداً ... فالله معه ...لأنّه مع الله ...
فلم نعد نسمع من هذا البطل صرخات الاستنجاد بغيره .. حتى من بني ملّته ... لماذا ؟؟!!!
لأنه يعرف النتيجة مُسبقاً == لا حياة لمن تُنادي ...!!!
يا أهل فلسطين : أحرجتونا بصمودكم ، وبعدم استنصاركم بنا ... ولكن لدينا الحل الذي يريحنا نحن ...
سنتصرف بذكاء ... سندُسّ رؤوسنا في الرمل ... بل ( في التراب ) ...
حتى نوحي لأنفسنا أننا ... لم نرَ شيئاً .. ولم نسمع ..==.. إذاً لن نتكلّم ...
" كم نحن أذكياء " ...!!!
ـــــــــــ فلسـ
ـطين للمسلمين ... وليس لأحفاد القردة والخنازير ... شاء من شاء وأبى من أبى ــــــــــ