المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدي الداموك
( حين أستهجن وأمقت )تلك المشاهد التي تتناثر خلف قضبان " الحرية المطلقة " التي تلهث خلفها بعض " بنات حواء " والتي جعلت منهنَّ " سلعة " .. أقول لنفسي كم يشرفني ويسعدني .. أنني خلف ( ورعي وخوفي من الله) كم يشرفني ويسعدني .. أنني خلف ( سجادتي وحجابي) كم يشرفني ويسعدني .. أنني خلف ( عقيدتـي) سلمت يداك يامبدعة ،، وأي شرف تعيشينه أنتي في ظل ورعك وخوفك من الله وسجادتك وحجابك وعقيدتك ،، يا له من شرف عظيم ... حفظك الله من كل مكروه ،، ودمتي برعاية الله