اخي عادل
كان هذا في الزمن القديم
اما الآن فلا يوجد قيمه للعالم الصادق
بل المناصب تعطا بالواسطات و المصالح الشخصيه
ويوسف عليه السلام كان يستطيع ان يحصل بجماله
على اعلى مناصب الدوله وبقوة الواسطه ايضا
ولكن الله حماه
اما الآن فقبل كل شيء تعمله
تبحث عن وظيفه، تراجع معامله ، تدور مستشفى تعالج فيه احد
لازم قبل هذا كله تدور على واسطه
.
خرجت بالموضوع الى الواقع لان واقعنا يقول : لا يوجد تقدير للانسان لعلمه
بل لكثرة واسطاته
.
دمت بالف خير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|