رد : إحتضارفي تابوت الإنتضار
خاطرة جميلة
فكرة جديدة
أخبار عن شيئ مجهول تكشف عنه الستار في لحظة التنوير
"" تدرين من هي يا عشيقتي إنها يداي تحتضر مؤدة في تابوت إنتظارك ""
أعجبني كثيراً
أستنتاجك في أخر القصيدة
الان فقط وليس غير الان أدركت يا حلوتي أن للأيادي
محرابا بين جنتك ونارك
ولو أنك أستخدمت كلمة طقوساً بين جنتك ونارك لكان أبلغ من وجهة نظري
لأن المحراب هو المكان الذي يلزمه العابد الزاهد بشكل دائم على حالة واحده
ألا وهي الأنشغال بالطاعة
ولكن يداك لها طقوساً مختلفة ففي حال القرب هي تسابق للمصافحة المحبوب وتنشغل عنك
وفي حال البعد تشتغل بك فتداعب شعرك وتتحسس جبينك وتهديك لفَفة تبغ
و أسف على التداخل ولكني تفاعلت مع النص
|