اخى الفاضل ذيب زهران
اولا شكرا على مرورك واثمن حرصك على كل ما يكتب
واود ان اوضح اللبس فى الموضوع خاصة فى الجملة الرابعة (والكلمة الرابعة ..واعص ربك قدر جلدك على النار..)
وهذة الجملة فى اللغة العربية تعد من الصيغ البلاغيةالتى استعملها العرب
اى ان الانسان من البديهى لا يصبرعلى نار الدنيا فكيف بنار الاخرة.
فان كنت يالانسان تستطيع ان تصبر على ذلك فاعصى اللة بقدر صبرك
مر حسن البصرى على قوم يعصون اللة
فقال(
هانوا على اللة فعصوة.
هذة فان اصبت فمن اللة وان اخطات فمن نفسى
وجزاك اخى الفاضل خير الجزاء
اخوكم الثبيتى.
|