[الـزهـراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمان العجايب      [frame="7 80"][align=center]زمن أغبر/ ...... عندما ترى عباءة سوداء وقفازان سوداوان وجوربان سوداوان ترديهما امرأة ليست نقيه ،،،،،بل هي ذات أخلاقٍٍ سوداء , وصفات سوداء، بل لربما أيضاًً شكلٌٌ لا يمت للجمال والنقاء بصله هذا الأمر السماوي جعلت منه ستار لممارسة العار يمر بجانبها شيخٌٌ عظيم جليل أثنى على المظهر لا يعلم ببشاعة الجوهر ويقول{ بارك الله فيك وأكثر من أمثالك} لتسقط عينه على أيدي وأقدام مكشوفة .... حتى ترى تلك العصى تُعلن حرباًً لا هوادة فيها على تلك المتبرجة الغانية أزعجه المنظر لا يعلم عن براءة الجوهر{ أستري نفسك الله يهديك ويسترك دنيا وآخرة لتُصبح النصيحة فضيحة زمن أغبر؟؟ نعيب زماننا والعيب فينا ............. وما لزماننا عيبٌٌ سوانا [/align][/frame]

كلام جميل وموضوع أكثر من رائع
ولي ملاحظه على ما أقتبست

فالكتاب دائماً يعرف من العنوان والشيخ حين يقول ( أستري نفسك الله يهديك ويسترك دنيا وآخرة ) بهذا العمل لم يصنع فضيحه لأن كشف المرأة لشيء من جسدها أمام الناس من الزناء فأنتي قلتي زناء العين النظر وهذا صحيح وينطبق هنأ والنيات لا يعلمها إلا الله ولذلك كان أول حديث وهو قدسي ( إنما الأعمال بالنيات )

شكري لك على طرحك الرائع (