المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدي الداموك
أهلا وسهلا بك اخي العناء ،، طحت ومافيه احد سمى عليك ياووووووويلك مني ياووويلك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ اخي : سعدي الداموك .... س1 / لديك سر من الاسرار من تود الإطلاع عليه غيرك ؟ أو بالأصح من تفشي له بسرك ؟؟ قلوبنــــــا بمثابة الخزائن التي نودع بها كل ماهو مكنون ومحفوظ اشبه بالصندوق الذي يختزن الكنوز الثمينه نحفظ اسرارنا العظيمه في داخل هذا القلب الصغير الذي لا نعلم مدى سعته ومدى تحمله لكتمان هذا الضيق وهذا الهم س2 / هل للمجاملة دور كبير وأساسي في حياتك ؟ أم تتعامل بالصراحة في كل أمورك ؟؟ ج : 2 المجامله شيء نحتاج إليه في حياتنا اليوميه.....ففي نطاق العمل ..بين الرئيس والمرؤوس و في نطاق الأسرةنرى الزوج يجامل زوجته ، و الابوان يجاملان الابناء،، ولابد من المجاملة ... في المجتمع .. ولكن ليس بالكذب او النفاق ... الادوار تختلف في المجاملة ... لكي لاتظهر الجانب انك لاتريد احد ولذلك لابد ان اجامل .. في اوقات تستحق المجاملة .. ولااكثر من المجاملات على حساب تعاستي او مصلحة الغير بدون حق... عاد ان شاء الله انك فهمت ههههههههه و المجاملة وسيلة يستخدمها كثيرون لجذب الناس أو قد تكون سبيلا لإرضاء الآخرين.... س3 / موقف مررت به وتضحك منه كثيرا عندما تتذكره أو يذكرك به شخص ما ؟؟ أخي : سعدي .. اولا خذ روق شوي ... المواقف ... كثيره .... والله كثيره .... والوقت لايتسع لتدوينهاااا ولكن بأختصر لك موقف واحد كنت انا والصديق الغالي على قلبي ... ورفيق الدرب .. طبعا لازم اذكر اسمه.. ابو عمر .. ع.ع.ص.... صديق الدراسة والكورة .. ايام الثانوي ... طبعا كل يوم الثلاثاء نروح نسهر في مقهى على طريق الباحة ...اي بالتحديد .. مقهى مقابل ال سلمان .. طبعا نروح نشوف المصارعة الحرة التي كانت تاتي يوم الثلاثاء طبعا برفقة بعض الزملاء حقين الكوره .. نلعب كوره في ملعب المشارق ونتعشى سويا في مطعم في راس شمرخ ... وبعد العشاء كل واحد منا متكل على الاخر .. ان لديه فلوس ليدفع حساب العشاء طبعا اتضح اننا مفلسين جميعااا مافيه فلوس .. على اساس اننا بنرجع البيت ومن ثم ناخذ فلوس ونرح للاجتماع بالاصدقاء ... لكن فرة ابو عمر اننا نتعشى اليوم غير ههههه عمومااا بعد انتهاء العشاء انا شبعت بدري وقلت .. جاد الله عليك ... قال تعاااااال ماعندي فلوس انت ماعندك قلت ... يوووو والله الوطه .. انت تمزح ... قال بسيطه يارجال ... وانا جالس اغسل الا واسمع صوت الضرب على الطاوله طع طع ... رجعت بسرعه الا وخوينااااا ... يبتسم ويضحك وقال حليتهاااا قلت ماذا ... طبعااا مارد عليه ... الا وهو يصيح يابو يمن تعااااااااااال تعاااال والله لجيب البلديه ... ليه تطبخ لنا الذبان بالاكل لعنة الله عليكم ... خوينا يوم جالس يطقطق على الطاوله جالس يصيد ذباب.. قام باصياده ووضعه بالصحن بعدما انتهينا من الاكل ... وفي ذلك الوقت .... اتى الينا .. معلم المطعم .. وقال ابشروا سوف اغيره لكم وتكفون والله انها غلطه منا وتكفون سامحونااا ولاتحاسبون ... وسوف اغيره .. لكم ... المهم انا ميت ضحك من ابتداء الحركة حتى نهايتهاااا ... ولسع ولسع هذا اول الليل عاااااااااااااااااااد شوفوا ابو عمر ايش صلح في نهاية السهرة... طبعااا راجعين الى البت والله الوقت متاخر ... والسيارة سيارة ابو عمر... وقبل وصولنا للقرية تقريبا ب2 كيلو والوقت متأخر ولا نبي احد يقابلنا في الطريق الضيق.. وهذا الوقت ربعنا كلهم.. عندهم قلابات يروحون يجيبون بطحاء وتعرف البزنس ذيك الايام في جلب الرمل للعمائر ... ياساتر يارب.. وفي اثناء الطريق الا وعدد اربع سيارات نقل ثقيل طالعة من القرية عند الصبح ..وتقريبا سوف نقابلهم وعندما راينا شعاع اول سياره .. ما دريت الا واخونا ابو عمر ان قام بأطفاء انوار السيارة.. وكنا في نزلة قوية التي عند .. بلاد اسمهاا المدوره.. لعبد الله بن حمدان رحمة الله علية.... واخونا مسرع والشوف قليل هههههههههه والله مادرينا الا ونحن في الركيب الاسفل ... اثر الماخوذ طبح بنا من فوق جدار طوله مترين تقريبا ... وانطفت محركات السيارة ... وانا صرت عند ارجول الركب .. طبعا كان منظر فضيع صامت لم يتكلم منا احد ... الا كلمة واحده ... كل واحد نادى الاخر فلان سلمت سلمت ... الله لايبارك فيك ... المهم قضيناهاااا ضحك مع خوف ... نزلنا من السيارة... وتقريبا مويه مع بنزين اختلطت بداخل السيارة ... ونحن نضحك على الموقف الرهيب والصعب في نفس الوقت بعدما تطمنا على الربع اصحاب السيارات مروا من فوق عنا وماشافونااا هذا الاهم .... بعد ذلك ربنا سلمنا من تلك الكارثة .. وكذلك .. المنظر المضحك...وتبون الصراحة انا كنت خايف ان السيارة.. ماتشتغل طبعا السيارة هايلكس .. موديل 81 ... وربنا اكرمنا ان السيارة بكامل صحتهااا اي هين ؟؟؟ غصب وصلتنا ... كم باقي على النوم ... لانوم... تم مواصلة للدراسة ... وعندما نمر من ذلك الطريق بالتحديد بالنزلة ... نجلس نضحك ... وانا الى يومنا هذا ... اتفكر هل كان ينوي اخونااا ابو عمر ان يقتحم بنا هذا العرق الكبير ليطبح بنا من فوقه ام انه ما شاف العراق هههههههه والله والله .. لو تقول لشخص باعطيك مبلغ وقدره وانزل من النزلة هذه بالسرعة التي كان يقودهااا ابو عمر ... ماتقدر تنفذ ... تقول يابوي باقي اهلي يبوني ... انتحار يارجاله انتحار مهابيل... ههههههههههههههه ماعليش كانت ليلة موحشة مضحكة والله فكنا من الاثنتين ... ولك مني ارق التحايا وأعطرها ..