ابو الجعافر هذا كنت اتابع مقالاته على بداية صدور جريدة الوطن
ولكن الرجال خرف اخر ايامه
وصارت مقالاته كما شراوي الكهيل
ام الجعافر تتحلف فيه - ام الجعافر غدت تقهوي الكهلة فلانة....
ولا يمر مقالين بالكثير ماتلقاه دخل رزان مغربي فيه بداعي وبدون داعي حتى لاكان مايتذكرها الا في اخر سطر
