تجرّد عُرياناً ولو كان كاسيا وَلَوْ أن الدُّنْيَا تَدُومُ لأَِهْلِهَا لكان رسول الله حيًّا وَباقيا ولَكِنَّهَا تَفْنَى وَيَفْنَى نَعِيمُهَا وَتَبْقَى َالذُّنُوبُ والْمَعَاصِي كما هيَ