خيرها في غيرها مساكين
لم تتم الفرحه للاعب الكبير المخضرم على السلامي
باستلام كاس بطولة الصادقه الاولى لكرة القدم
ولا شهادة التقدير انما ذهبت الى كابتن اخر غير معروف
وهو حتى تاريخة ينتظر الفرج بقدوم الكاس الهارب
وكذلك الاخ الاصغر مفرح
كابتن فريق الجزيره
ذهبت الكابتنية الى الكابتن حسن مرزوق
علما ان الاخوان لم يحصلا من على كابتنية اي فريق من قبل وكان حلم يراودهم ولم يتحقق
وتم مشاركتهم في دورة الصداقة لكرة الطائرة لعل وعسى يحصولن على حق من حقوقهم
والسوال الذي يطرح نفسه من هو المتسبب في ذلك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|