إنا لله وإنا إليه راجعون ..
في السنة المنصرمة قاموا بتصوير حلقة شبيهة تصور حلقات تحفيظ القرآن أنها منبع للإرهاب ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، ووالله إني لأرى أنهم تجاوزا الحدود لدرجة فاقت التصور ، فؤلائك الذين كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لدرجة أن أحدهم يمسك بخطام دابة رسول الله وهو يسأل رسول الله بأنه إنما كان يخوض ويلعب وما ذاك إلا تسلية للقوم حتى ينسوا مشقة الطريق ومعاناته ومع ذلك جاء الرد الرباني { ولئن سألتهم ليقولون إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وءآياته ورسوله كنتم تستهزئون (65) لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين } التوبة
جزاك الله خير على غيرتك ، ونسأل الله لمن ضل الهداية والصلاح ..
لك شكري وتقديري ؛؛
|