رد : && سهرة على شاطئ مشاعري &&
[frame="13 80"]هل لا تزال على العهد أيّها المسافر في رحلة الخلود !!
أم أنّك استثقلتَ الطريق وغرّتك الأمانيّ وطال عليك الأمد
لا بُدّ وأنّك تعرف قول أبي الطيب :
وحيدٌ من الخِلاّن في كلّ بلدةٍ
إذا عظم المطلوب قلّ المساعِدُ
أمّا في هذا الزمن : فإذا عظُمَ المطلوب فلن تلقَ مساعِداً أصلاً !!
وما عهدتُ الجبال تشكو وإنْ اشتدتْ الريح في هبوبها !!
لأّني أريدُ لك ما أريدهُ لنفسي من الخير قلتُ لك ما قلتُ ,,,
أتمنى أنْ ترافقني في سهرتي هذه و تشاركني إحساسي الذي كاد يجفّ
دم قويّاً ولك الحب [/frame]
|