[WEB]

[align=center]أخِيْ مَحمّد الْعسعوس .. اٍنّ ماْ بلْورة عنهْ لَهُوَ مِن وَاجبنَا فيْ هذا الْعَصْر .. فَخَلْفُنا أجْيالٌ وَ أجْيَال , سَيَسْتَلٍموْن

دَفَّة الْسَفيْنة وَيَسِيْرون بِها كَما سارَ بِها الأباء والأجْداد مِن قبْلِنا فَسَلّمونا زِمام الأمُور وَمِنْ ثّمّ نَحْنُ لَهُم ..

تَاريْخ قبيْلتنا ليْس بالتّاريخ الْهّيِّن , فزَهْرانُ عامّةٌ تُدْرك جيّدا منْ هيَ [[ قبيلة بني عدوان ]]

أخيْ محمّد دَعْنِيْ أهمس فيْ أذنيْك وَ أقُول لَقَد قتلتَني عِنْدما أدْخَلْت (( قَدْ )) بيْن عنْوان موضوْعك ..وَهَذه أدَعُها لكْ .

جَميلٌ جِدّاً أنْ نرى علَى أرض الْوَاقِع ذَلٍك الْحُلُم الّذي رَاوَدَنا لِحُقْبَةٍ منَ الزّمن [[ مرْجَع تاريْخِي لِقُرى بنيْ عدوَان ]]

لَيْسَ مِنَ الْصُّعُوْبة تَحْقيْقة .. وَ الْكُل يُدْرك أنّهُ ليْس هناكْ صَعْبٌ فيْ هذهٍ الْحياة , فَمُجَرّد أنْ تبْدَأ فَتَيَقّن أنّ جَميْع

الأبْواب سَتُفْتَح لكْ , شَاءت أمْ أبَتْ ....


نَعَمْ أخيْ أوافِقُك فُهَناك قُرىً وَ أمَاكِن فيْ قبيْلة بنيْ عدْوان , حَرامٌ أنْ يُجْحَف حَقُّها وأكْتَفيْ بالْتَّطَرُّق

لِقَلْعَة الْصماصمَة تِلك الْقَلْعة التّارِيْخيّة , وَ الّتِيْ هيَ تارِيْخٌ مَجِيْدٌ بِمُفْرَدِها .






قُرَّاءٌ كُثُر , اٍخْتَلَطَت بِهُم الأفْكار فَظَنُّواْ ظَنّ السَّوْء , أحِبُّ أنْ أرْسِلَ لَهُم هَذِه الرِّسَالة الْبَريئة

[[ تَذَكَّروْا أنّ ماْ نَصْبُواْ اٍلَيْه وَاردٌ لاْ مَحالة هُنا أوْ هُناك أو حتّى لوْ نَقَشْناهُ علىْ سَفْحُ جبِل مَاْ , وَقَبل ذَلِك تّذَكّروا

أيْضاً وَ أيْضاً وَ أيْضاً أنّ تاريْخ بنيْ عدْوان هُو مَنْحُوتٌ على أضْلُعَ صُدُورنا حَتّى قِيَام السّاعة ]]

أيْقَنْتُ أنّ بَعْضَهُم وَمِنْ خِلاْل أسْطَري الثّلاثة أعلاه ,و قدَْ اٍخْتَلَت بِهِم بناتُ أفْكارِهم فأوْحَت لَهُم الْنّتَائِج المَغْلُوطة ,

اٍنْ حصَل ذَلِك فَذاكَ عـــــــــــــارٌ عليْهم ]]

الأخْ أبو نِضال .. . نَشْكُر لكَ مُدَاخَلتك فيْ المَوْضوع , وَأنْت تُدرك جيِّداً أنّ الكـــــــــثيْرُ مِن الأعْضاءعِند شُروعهم فيْ

الدُّخُول لا يُحِبُّوْن الْاٍبحار بيْن أقْسام المنتدَى ,وَذَلِك لٍاٍنْحصار أفْكارَهُم لأخبَار الْقبيْلة فقَط ,, وَهَذا مادَعى

طَارِح المَوْضوع لأن يُبْقيْ ماْ طَرح بيْن أعْمِدة الْمَجْلِس .. وَ أيَّدَه الكـــــثيْر مِن الأعْضاء .

أخيْراً أُوافِق أخيْ العَسْعوس حوْل ماكَتب بِأنّ كُل منْ لَديْه هَمْزة وَصل تُضِيْف لِتَاريخ بَنيْ عَدْوان , أنْ يُبَلْوِرُها

فيْ هَذا الْمَجْلِس الشّرفيْ ....... فَالْجَميْعُ بِحَرَّةٍ شَوْقِ يَنْتَظِرُوْن[/align]