عرض مشاركة واحدة - ألفيّة خواااطر .. بــ أقلام مبدعي ومبدعات هذا الصرح .. دعوه للمشاركه

البـــــرواز · 13-05-2008, 02:02 AM

قمري .. الذي أشكو إليه حالي ...
قمري .. الذي يسامرني أحزاني ...
آآآآآه ... كم اشتاااق إليك إيه القمر ....

فعندما استلقيت على تلك الرمال الناعمة ... ووشحت بوجهي اتجاه السماء ..
نظرت هنا وهناك بين النجوم فلم أجد شبيه ضياء وجه حبيتي سواك ...
لقد رسمت فيك أيه القمر أفراحي .. وحتى نبضات همومي ... جعلتك ديوان لإشعاري ... وبروازاً وجفوناً لباقي أيامي ...

إليكِ حبيتي ...
إلى من جعلت اللحظة لي سكناً .. والدمعة لي ماءً ... والقلب لي وطناً ...
إلى صاحبة النظرة الخجولة ... وسيدة الحروف المحمولة ... هل تعلمين ؟ إنني اشتاق إلى كل أشكال حنانك ..

إليكِ ياوطن الرومنسية .. ومدار أحلامي ... ورفيقة روحي ... لقد منحتكِ حبي الصادق فكوني كما أكون ...

إليكِ يا من مرت بحياتي لحظااااات ... وتركت فيها البصمااااات ... أرجوكِ احتويني بضعفي .. وقلة حيلتي ... وداوي جراحي ... فمنكِ تعلمت كيف أكون انساااااااااان ... فلاااااا ترحلي فان بقاءكِ بجانبي يجعل روحي تنبض في مكانها الطبيعي ... فهل تعيدين لي ذلك الأمل ...
مازلت ارقد على تلك الرمال في انتظار السؤال ؟؟ حتى نحقق بعض تلك الأحلام ..

13-05-2008, 02:02 AM	#54
البـــــرواز	رد : ألفيّة خواااطر .. بــ أقلام مبدعي ومبدعات هذا الصرح .. دعوه للمشاركه قمري .. الذي أشكو إليه حالي ... قمري .. الذي يسامرني أحزاني ... آآآآآه ... كم اشتاااق إليك إيه القمر .... فعندما استلقيت على تلك الرمال الناعمة ... ووشحت بوجهي اتجاه السماء .. نظرت هنا وهناك بين النجوم فلم أجد شبيه ضياء وجه حبيتي سواك ... لقد رسمت فيك أيه القمر أفراحي .. وحتى نبضات همومي ... جعلتك ديوان لإشعاري ... وبروازاً وجفوناً لباقي أيامي ... إليكِ حبيتي ... إلى من جعلت اللحظة لي سكناً .. والدمعة لي ماءً ... والقلب لي وطناً ... إلى صاحبة النظرة الخجولة ... وسيدة الحروف المحمولة ... هل تعلمين ؟ إنني اشتاق إلى كل أشكال حنانك .. إليكِ ياوطن الرومنسية .. ومدار أحلامي ... ورفيقة روحي ... لقد منحتكِ حبي الصادق فكوني كما أكون ... إليكِ يا من مرت بحياتي لحظااااات ... وتركت فيها البصمااااات ... أرجوكِ احتويني بضعفي .. وقلة حيلتي ... وداوي جراحي ... فمنكِ تعلمت كيف أكون انساااااااااان ... فلاااااا ترحلي فان بقاءكِ بجانبي يجعل روحي تنبض في مكانها الطبيعي ... فهل تعيدين لي ذلك الأمل ... مازلت ارقد على تلك الرمال في انتظار السؤال ؟؟ حتى نحقق بعض تلك الأحلام ..