فالحقيقه ان هذه القصيده تجبر قارئها بأن يسافر الى ذلك الوادي المليئ بالأمل والألم والأمان والخوف
هناك بعيداً عن كل الحدود
هناك حيث نجد شاعرنا ومبدعنا
عبدالخالق
متربعاً على سفح ذاك الوادي
جميل ما صطرت وحريُ بزهراااااااااان ان تفخر بك
ودمت في رعاية الله
اخوك
الصهيبي
|