زين الغرب لابنائنا الحرام وأدخل طرقاً عديدة كالبلوتوثات التي نراها هذه الأيام.. وأصبحت قضية المجتمع لنزع الحياء من قلوبهم فلا يحل حلالاً ولا يحرم حراماً ويكون بعد ذلك فساد المجتمع.