الله يسامحك يا كيمو
تكفى يا ابو صالح الفزعه ..
كنت بأنتحر
ولولا الله ثم مجهود الأخ الدكتور أبو وسام وفقه الله والذي أعاد إلى الروح وهون مُصابي بصورته الجميلة التي وضعها لأقدمت فعلاً على الإنتحار
سبحان الله ، ما تلاحظون ، فرق اللبس زي فرق الشمس كبراً وتوهجاً وإشعاعاً عن الهلال وفي رواية " المُحاق "
الغريب كيمو إني صُدمت فيك

، ما توقعتك هلالي بس آنا عارف اللي خربك ودواه عندي
شكراً لموضوعك الجميل الخفيف
تحياتي للجميع