رفع باولو مالديني الكأس الأوروبية السابعة في دوري أبطال أوروبا و حمل معها كل أحلام ميلان، أحلام الثأر و النوم
الهنيء منذ أسطنبول، أحلام الأهازيج السوداء و الحمراء التي ارتفعت عالياً من أثينا عبر اوروبا.
و قال الكابيتانو: " إنّها الكأس الخامسة في تاريخي، و لكنّها أجمل من كل البطولات السابقة. لدي الحظ لألعب مع فريق
رائع كهذا. بعد هدف كويت، انتابني الخوف للحظة. "
و حول إعتزاله: " أن أعتزل كوني بطلاً لأوروبا الآن ؟ مهمتنا الآن هي حصد كأس السوبر الأوروبية و الانتركونتيننتال،
سيكون من المذهل أن أعتزل اللعب السنة القادمة بعد ان أحصد هاتين الكأسين.