عــــرفاء الجرداء بين الواقع والتمني
للمواقف واشكالات الواقع وما يستجد فية اصوات لهمم مكانتهم وفضلهم بيننا وهم امتداد لنا في حقيقة الامر
الا ان هذة الاصوات تخلت عن دورها الاساسي والقايم على خدمة الناس وتسهيل امورهم وجلب لهم المنافع
هناك قصور واضح في الواجبات المترتبة عليهم اضف الى ذلك انقسام المواقف وعدم توحيدها
هولاء هم عرفاء الجرداء باستثناء البعض فهم في الغالب غير متعلمين وكبار في الســـن ولايجيدون
التعامل مع المصلحة العامة ولا ليس لديهم القدرة والاستطاعة لمراجعة الدواير الحكومة وهذة تعتبر اسباب
منطقية للتغير و تؤكل المهمة الى جيل الشباب فهم اقدر واجدى نفعا للناس في نظري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|