أعرف هذا الابداع من أيام السمر المذهل بضحكة الماضي وصحبة المساء قبل السفر عبر الحدود العربيه....أما وقد تجاوز هذا الابداع التواجد المحدود بجلسة سمر.....متجاوزاً حدود الشبكة العنكبوتية ليصل لبسمة القراء.....هنا سأقول لك أنت هكذا دوماً كنت البسمة الرائعة من بين الحضور.....كم يضحك العرنين قمم الجبال وهو شامخاً بأعاليه.....وبداخله ألف معنى ومغزى......إحترامي لقمة العرنين.
بحــــار