|
نحن ومنذ عرفنا أنفسنا نلفظ مسمى القرية ( الكِلِبَة ) بكسر الياء ( عاميةً ) ، وفي الجانب الآخر فإن الإسم الذي ندّعي أن قريتنا تسمت به هو ( الكَلِبَة ) بفتح الكاف بعد أن وجدناها في بعض قواميس اللغة وأنها تعني رأس الشوكِ المرار أو الشوكة العارية
وإنّي أتحدى ـ وأنا مسؤول لوحدي عما أقول ـ إن كان من سمّى قريتنا قد عنى بهذا المسمى الإسم الأخير الفصيح ، وإن ثبت فلن يكون من أطلق الإسم في ظني إلا أحد ثلاثة ( ابن منظور ، الفيروز آبادي ، الزبيدي ) وربما أنه احتاج في اختياره لهذا الإسم إلى تلسكوب تقليدي يوافق ذاك العصر ليستخرج هذا المسىمى ..
تحياتي للجميع ، ولا زلنا بانتظار من يقدم لنا مبررات مقنعه للإبقاء على هذا المسمى خلاف التبريرات العاطفية السابقة ، وقبل أن نطرح الموضوع للتصويت (( كحق مشروع لكل من يطالب بتغيير المسمى )) .. وهم كُثر .
.
|
|
 |
|
 |
|
[align=center]الأخ/ أحمد بن علي
أسأل الله لكم التوفيق جميعاً فأنني متابع لموضوع الحوار جيداً
ولكن أريد التوضيح أكثر للنقاط التي أشرت اليها أعلاه
لعلمي يقيناً بمعلوميتك عن أسباب ذلك المسمى وما آلت اليه أحداثة التاريخية ،
فما الاحظة أقترابك إلى حقيقت ذلك المسمى ولكن عن ظهر قلب
فلماذا لا نكون أكثر شجاعتاً في توضيح هذا المسمى وإلى أي الأحداث آل اليه
أما عن التغيير او عدم التغيير فهو كما قال أخونا الحصن فيظل حقاً مشروعاً
يعبر عنه جميع أهالي القرية
شاكر ومقدر ودمتم بالف خير[/align]