رد : يقولون: تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
[align=center]الحياة ومتاعبها كثيرة لودققنا في كل شيء لاصبحت الحياة جحيم .
على ما يقولون نتغافل أو نطنش قد المستطاع ..
فقليلا من التغافل يحفظ الصحه ويديم حياة سعيده .
ولكن كيف مع قسم من الناس وهم كثر لايتغافل عن اخطاء الغير ويخطا
والكل يعلم أن الخطاء يغضب الله قبل ان يغضب العباد .ويطلب التغافل
وهناك اشخاص نحبهم وربما نتمى كل رضاهم وان نفوز بكلمة الله يرضى عليك
وانا معكم في فضل التغاضي ولكن عندما يتغاضى في امور تحسها انه تدل على معزتك
وتقديرك وان لك خاطر عند الشخص المقصود ويفعل لك امور تتكرر بأنتضام لاتستطيع انت
ولو صبرت وتغاضيت عدة مرات ان تتغاضى اكثر وكما يقال لصبر حدود
وربما اعطاء الملاحظات لشخص المخطئ يجعله اكثر حرصا على عدم تكرار الخطأ الذي
يزعجك منه .ولكن ان كانت ردة الفعل ايضا عكسية بمعنى لم تصلح فهذا يدل على ان هذا
الأنسان يريد التمرد وحب السيطره في ان مايفعله ليس محظ المجادله والأصلاح لذلك انا اقول
قل ملاحظتك وتغاضى اكثر من ثلاث مرات ولكن بعدها اعطي ملاحظتك لأنه الشيء إذا
زاد عن حده انقلب ضده وخلينا صريحين النفس البشريه لها طاقه في الصبر لاداعي ان نتغافل عنها.
... يعطيك العافية ...
... لك أرق التحايا ...[/align]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|