[يتـ الأحـبـــاب ــيم]

[align=center]


اليكم هذه القصة المحزنة

يحكى أن فتاة في المرحلة الثانوية وكانت لا تخرج من البيت كثيراً
كانت تذاكر فقط وتذهب للمدرسة
وفي يوم من الأيام أجبرتها أمها لتخرج معها للسوق
وخرجت ولكن ليتها لم تخرج فقد أعجبت بشاب وأخذت رقمه
وعندما ذهبت للبيت اتصلت عليه وتحدثت معه
وكانت على هذا الحال حتى صارت علاقتهم قوية
فطلب منها أن يراها فقالت لاأستطيع
فقال لا بل تستطيعي
فقالت كيف؟
فقال انتي تذهبين للمدرسة الصباح مع والدك صحيح؟
قالت صحيح
قال ووالدك يذهب للعمل صحيح؟
قالت صحيح
قال اذا ذهبتي للمدرسة لا تدخلي المدرسة انتظري ابوك حتى يذهب وانا أحضر لأخذك
فقالت سوف تتصل المدرسة على المنزل وتسأل عني
قال افصلي الهاتف
وبالفعل فعلت ماقاله لها
وذهبت معه
واستمروا على هذا الحال لمدة خمسة أيام (أسبوع دراسة كامل)
وأتى اليوم السادس الذي نسيت أن تفصل الهاتف فيه
ووضعها والدها عند المدرسة وذهبت مع صديقها كالعادة
فاتصلت المدرسة على منزلها
فاستيقظت الأم وهي تقول عسى خير ان شاءالله
فأجابت على الهاتف فإذا بمديرة المدرسة تفاجئها
هل هذا منزل فلان
فأجابت الأم نعم ولكن من المتحدث؟
فقالت أنا مديرة مدرسة ابنتكم فلانة
عسى ماشر ياأختي
ابنتكم لم تحضر للمدرسة من الأسبوع الماضي
هل هي بخير؟
فكانت الصاعقة لدى الأم
فقالت الأم ماذا؟
اوووووه نعم انها تعبت قليلاً فاظطررنا أن ننومها في المستشفى
شكراً لك ياأختي
وأغلقت الأم سماعة الهاتف
وهي تقول هل أخبر أبوها أم لا
واتصلت الأم على زوجها وقالت له الحكاية
وقال لها لاتقولي لها شيئاً بأننا علمنا أنها لم تذهب للمدرسة ولا تلمحي حتى
فقال لها غداً يتضح كل شيء
وفي اليوم التالي ومثل كل يوم أخذ الوالد ابنته وأوصلها للمدرسة
ولكن لم يذهب بل ابتعد قليلاً ووقف يراقب
واذا بسيارة بيضاء من نوع لكزس مظللة تظليل كامل أسود
وتقف السيارة وتركب ابنته معها
وتحركافأخذ الوالد يراقبهما إلى أن وصلا
واستاجرا شقة مفروشة
فأوقف الوالد سيارته ودخل للمبنى وسأل عامل الإستقبال عن رقم غرفتهما فلم يجبه
ولكن بالقوة أخبره بأنهما في غرفة رقم 14
وصعد الوالد والشاب نازل فلم يعرفا بعض
فذهب للغرفة وطرق الباب
فأتت الفتاة تجري تعتقد أنه صديقها ففتحت الباب فإذا بالصاعقة
أنه والدها
فهربت إلى المطبخ وأخذت السكين وكانت تريد إخافت والدها فقط
ولكن غلطة جعلتها تضع السكين في صدر والدها
فسقط الوالد أرضاً مغشياً عليه
فأتى صديقها وصعق من هول مارأى
وقال من هذا فقالت انه والدي
فقال ساعديني لندخله الحمام ونضع عليه الرغوة والصابون
وساعدته ووضعوا عليه رغوة وصابون
وخرجا من الغرفة
وقال ساوصلك للمدرسة واذهب
وذهبت للمدرسة حتى أتى وقت الصرفة
فاستأجرت سيارة وذهبت للمنزل
وطرقت الباب وهي خائفة
وتفكر وتقول ماذا أفعل؟
لقد قتلت والدي
وبينما هي تفكر إذا بالباب يفتح
فكانت الصاعقة الثانية لها
والدها فتح الباب لها
فقالت أبي؟
ألم تمت؟
فأجابها:
(مع تايد في الغسيل مافيش مستحيل)




ه\ هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه هههههههههههههههه


عارف انها قصة محزنة[/align]