عرض مشاركة واحدة
قديم 17-07-2008, 01:00 AM   #7
الوطن
 
الصورة الرمزية الوطن
 







 
الوطن is on a distinguished road
افتراضي رد : رسالــــــــــــــة إلى ..... ####

اجل ما لها الا حل واحد وهو

خلي صيفك سيكل

ولي تعقيب على هذه المشاريع وهو

شي اكيد عندما تلاحظ كل العمال الذين يقومون على تنفيذ هذه المشاريع وغيرها جميعهم من البنقاليه الذين لا يفقهون الا في دهن شعورهم بزيت النارجين ولا ترى اي شخص سعودي يشرف عليهم ويعرف وسائل السلامه وذلك بوضع اللوحات الارشاديه التي تنبه السائقين بوجود حفريات بمسافه كافيه لاخذ الحيطه والحذر بالاضافه الى وضع الاناره الليليله التي تنبه السائقين وكان السائقين ليس لهم قيمه او اهميه عند تنفيذ المشاريع ولا يساوون عند منفذي المشاريع قيمة بهيمه

كذلك عندما يحدث حادث لا سمح الله لاحد السائقين وكان السبب فيه انعدام وسائل السلامه في المشروع فليس هناك محاسب ولا رقيب على الشركه المنفذه ولا يوجد نظام يحاسب الشركه ويعوض المتضرر بسبب اهمال الشركه وكأن المواطن ليس له قيمه ولا اهميه ولو كان ذلك المتضرر في الدول الاجنبيه لحصد الملايين من جراء اهمال الشركه المنفذه

ايضا وجود المواطن المتخلف عقليا والمتأخر فكريا الذي يسطر عليه مبدأ ( وش دخلني ) ولا يحاول حتى الاتصال بالجهات المختصه والتي تراقب مثل هذا الاهمال من الشركات ويحاول تنبيهم ولفت انتباههم بانه يوجد خطأ ولا بد من تعديله ونحن نعرف بان وسائل الاتصال بالجهات الحكوميه تنوعت واصبحت سهله بامكان اي شخص معرفتها واستخدامها

تقصير الجهات الحكوميه في مراقبة هذه المشاريع الميدانيه ومحاسبتها عند وجود الاهمال من تلك الشركه ومدى ضرره على المواطن ولا تكلف نفسها احيانا في ارغام الشركه على اتباع وسائل السلامه وخير مثال ما يسمى بدورية ( التميس ) التى لا نراها الا في اوقات شراء الفول والتميس وهذه بحد زاتها حكايه بلا نهايه

ارجو من الاخوان الذين يقطنون على امتداد المشروع ( الفورمولا ون ) اتخاذ الحيطه والحذر ويكون مبدأهم ( لا تسرع لتصل بسرعه )

تحياتي لمن ملأ حديقتي ورد ومشمش

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إن من أعظم الغفلة أن يعلم الإنسان أنه يسير في هذه الحياة إلى أجله، ينقص عمره، وتدنو نهايته، وهو مع ذلك لاهٍ غافلٍ لا يحسب ليوم الحساب، ولا يتجهز ليوم المعاد، يؤمّل أن يعمّر عمر نوح، وأمر الله يطرقُ كل ليلةٍ والواعظ يقول له:

يا راقد الليل مسروراً بأوله إن الحوادث قد يطرقن أسحارا
أخر مواضيعي
الوطن غير متواجد حالياً