[align=center]وظهرت الحقيقة وسياسة الجزيرة وكتابها ذوي الإتجاه الواحد
هاهو طارق العبودي يسقط في شر عمله
وليس أمامه الا إعتزال الكتابة الى الأبد
ليحفظ ماء وجهه وصحيفته الحقيرة
في عدد الأثنين
خبر عن وصول بعثة الهلال والأعداد الكبيرة التي استقبلتهم
من طلبة وموظفي السفارة وحتى الشعب الإيطالي .... تصير
م ل ط و ش
وفي عدد الثلاثاء
لم يكن أمامهم الا الإعتذار
والذي أعتبره أقبح من الذنب نفسه
الذي أوقعهم في مراسل الهلال

[/[/align]