رد: غياب هئية حقوق الانسان والضغوط الواقعها عليها
مرحبـا ً ..
عندما سمعت للوهلة الأولى بإقامة هذه المنظمة أو الهيئة ببلدنا كان الشعور لا يوصف خاصة في ظرف التأخر الملاحظ في هذا المسار وخير من ندب الحظ والتشاؤم هناك الفرح وأمل ٌ يحدونا جميعا ً لمجرد سماع هذه الأخبار .
إلا أن كل يوم مصيره زيادة في الأعمار وزيادة في الخيبة والتعاسة ، فيظهر لنا أنها مجرد فقاعات صابونية لا تصمد أمام التنافس مع أعمال المنظمات الإنسانية بالدول المتقدمة فضلا ً عن عدم مراعاة رأي الشعب في فعلية عملها على المستوى المتوقع .
شكراً لك أيها الحُـر .. أحمـد الدوسي
انتبه للإملاء أثناء الكتابة وميّز بين العامية والفصحى
تحيتي ،،
|