رد: إلى متى والعرضه بفلوس !!
نحن من جعل تلك الأمور في تصاعد وفي تفاوات
في السابق كان بكل قريه شاعر أو أثنين وزير موجود بكل قريه وأبناء القريه هم من يقومون بكل الأمور
ويحيون الليالي بدون تكلف أو تصنع وبذلك يحييون الموروث الشعبي
وفي النادر كانوا يستعينون بشاعر من الشعار الكبار إذا كان الضيوف من قبيله بعيده جدا وكان بها شاعر كبير
ولو صنعنا مثل الأجداد بأن كل قريه يحييون موروثاتهم . لضاع سوق الشعار والزير وأصبحوا يبحثون هم على من يجاريهم لكي ينفسون عن أنفسهم
يعطيك العافيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|