عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-10-2008, 12:54 AM
الصورة الرمزية البرنسيسة
البرنسيسة البرنسيسة غير متواجد حالياً
 






البرنسيسة is on a distinguished road
Lightbulb ►░ █ ۞ مجلة دينيـه متميزة.....لشهر شوال ۞█ ░◄



الحمد لله رب العالمين .. الذي سبحت له الشمس والنجوم الشهاب .. وناجاه الشجر والوحش والدواب .. والطير فى أوكارها كلُ ُ له أواب .. فسبحانك يا من إليه المرجع والمآ .. سبحانك يا رب .. لا يُقال لغيرك سُبحان .. وأنت عظيم البرهان .. شديد السلطان .. لا يُعجزكَ إنسُ ولا جان .. سبحانك يا رب .. اسمُك خير اسم .. وذكرُك شفاءُ للسُقم .. حبُك راحةُ للروح والجسم .. فضلُكَ لا يحصى بعدِّ أو عِلم . سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم . سبحان الله والحمد لله .. ولا إله إلا الله .. والله أكبر .. والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم .. اللهم صلى على نبينا مُحمد .. الذي سلم عليه الحجر .. وحنَّ إليه الشجر.. وانشق له القمر. اللهم صل على نبينا مُحمد .. خير مولود .. وأحسن موجود .. صاحب الشرع المحمود .. والحوض المورود .. واللواء المعقود .. والذي كشف الهمّ بالسجود .. والشفيع في اليوم المشهود .. اللهم صل على نبينا مُحمد .. أزكى نسب .. وأعلى حسب .. وصفوة العرب .. اللهم صل على نبينا مُحمد .. زينهُ ربُهُ وحلاهَ .. وجعل طاعته طاعة لله .. ومن الخلق اصطفاه واجتباه .. وفى القرآن الكريم ذكرهُ وناداه .. وأمرنا بالتسليم عليه والصلاة .. اللهم صل وسلم وبارك عليه .. وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .

الحمد لله القائل
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا


يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ

تُحْشَرُونَ * وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً


وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ )

جاء في تفسير هذه الآيات في التفسير الميسر : يا أيها الذين صدِّقوا بالله ربًا وبمحمد نبيًا ورسولا استجيبوا لله وللرسول بالطاعة إذا دعاكم لما يحييكم من الحق, ففي الاستجابة إصلاح حياتكم في الدنيا والآخرة, واعلموا -أيها المؤمنون- أن الله تعالى هو المتصرف في جميع الأشياء, والقادر على أن يحول بين الإنسان وما يشتهيه قلبه, فهو سبحانه الذي ينبغي أن يستجاب له إذا دعاكم; إذ بيده ملكوت كل شيء, واعلموا أنكم تُجمعون ليوم لا ريب فيه, فيجازي كلا بما يستحق. واحذروا -أيها المؤمنون- اختبارًا ومحنة يُعَمُّ بها المسيء وغيره لا يُخَص بها أهل المعاعي ولا مَن باشر الذنب, بل تصيب الصالحين معهم إذا قدروا على إنكار الظلم ولم ينكروه, واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ونهيه.
.السعد وافا (فلاش)
[flash=http://www.alboqah.com/files/file/38e595528.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]



من جوامع الكم
عن أبي ذر جندب بن جنادة وأبي عبد الرحمن معاذ بن جبل رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن ) رواه الترمذي وقال حديث حسن‏
۩۝۩ زكـــاة الفطــــر ۩۝۩
فصبرٌ جميلٌ
التحلِّي بالصبر من شيمِ الأفذاذِ الذين يتلقون المكاره برحابةِ صَدْرٍ وبقوةِ إرادةٍ ، ومناعةٍ أبيَّة . وإنْ لم أصبرْ أنا وأنت فماذا نصنعُ ؟! .
هل عندك حلٌّ لنا غيرُ الصبرِ ؟ هل تعلم لنا زاداً غيرَهُ ؟ .
كان أحدُ العظماءِ مسرحاً تركضُ فيه المصائبُ ، وميداناً تتسابقُ فيهِ النكباتُ كلما خرج من كربةٍ زارتهُ كربةٌ أخرى ، وهو متترسٌ بالصبرِ ، متدرّعٌ بالثقةِ باللهِ .
هكذا يفعلُ النبلاءُ ، يُصارعون الملمّاتِ ويطرحون النكباتِ أرضاً .
دخلوا على أبي بكر - رضي اللهُ عنهُ - وهو مريضٌ ، فقالوا : ألا ندعو لك طبيباً ؟ قال : الطبيبُ قد رآني . قالوا : فماذا قال ؟ .
قال : يقولُ : إني فعَّالٌ لما أريدُ .
واصبرْ وما صبرُك إلاَّ باللهِ ، اصبرْ صَبْرَ واثقٍ بالفرجِ ، عالم بحُسْنِ المصيرِ ، طالبٍ للأجرِ ، راغبٍ في تفكيرِ السيئاتِ ، اصبرْ مهما ادلهمَّت الخطوبُ ، وأظلمتِ أمامك الدروبُ ، فإنَّ النصر مع الصَّبْرِ ، وأنَّ الفرج مع الكَرْبِ ، وإن مع العُسْرِ يُسْراً .
قرأتُ سير عظماءٍ مرُّوا في هذه الدنيا ، وذهلتُ لعظيمِ صبرِهِمْ وقوةِ احتمالِهم ، كانت المصائبُ تقعُ على رؤوسِهم كأنَّها قطراتُ ماءٍ باردةٍ ، وهم في ثباتِ الجبالِ ، وفي رسوخِ الحقِ ، فما هو إلاَّ وقت قصيرٌ فتشرقُ وجوهُهم على طلائع فجرِ الفرجِ ، وفرحةِ الفتحِ ، وعصرِ النصرِ .. وأحدُهم ما اكتفى بالصبرِ وَحْدَهُ ، بل نازَلَ الكوارِث ، وصاحَ في وجهِ المصائبِ مُتحدِّيا .

عائض القرنيً .
قال المغيرة بن شعبة
الرجال أربعة والنساء أربع ..
فإذا كان الرجل مذكرا والمرأة مذكرة
تعبا في حياتهما وكابد العيش
-- وإذا كان الرجل مؤنثا والمرأة مذكرة
كان الرجل هو المرأة والمرأة هي الرجل
-- وإذا كان الرجل مؤنثا والمرأة مؤنثة ماتا هزالا ..
-- وإذا كان الرجل مذكرا والمرأة مؤنثة طاب عيشهما
البصائر والنظائر


ذكر العين الخشوع والبكاء .
ذكر
اليدين الإنفاق والعطاء .

ذكر
اللسان الذكر والثناء
ذكر الأذنين
السماع والإصغاء .
ذكر القلب
التسليم والرضاء .
ذكر الروح الخوف والرجاء .
[IMG]http://talal2010.********************************************/صورمتحركة/كل-عام-وانتم-بخير.gif[/IMG]
أربعــة x أربعــة
أربعة تهدم البدن : الهم والحزن والجوع والسهر .

أربعة تجلب البغضاء : الكبر والحسد والكذب والنميمة .
أربعة تيبس الوجه وتأخذ بهجته : الكذب والوقاحة وكثرة السؤال بغير علم وكثرة الفجور .
أربعة تجلب الرزق : قيام الليل وكثرة الاستغفار بالأسحار وتعاهد الصدقة والذكر أول النهار وأخره .
كلمــات لها معنى
إذا كان الله تكفل بالرزق فاهتمامك لماذا ؟
و إذا كان الرزق مقسوما ً *** فالحرص لماذا ؟
وإذا كان الخلف من الله *** فالبخل لماذا ؟
وإذا كانت الجنة حقا ً *** فالراحة لماذا ؟
وإذا كانت النار حقا ً *** فالمعصية لماذا ؟
وإذا كانت الدنيا فانية *** فالطمأنينة لماذا ؟
وإذا كان كل شيء بقضاء وقدر *** فالحزن لماذا ؟
( سبحان الله )
الفضل : تكتب له (100) حسنة أو تحط عنه (100) سيئة .

العدد : 100 مرة

( سبحان الله وبحمده )
الفضل: حطت خطاياه وأن كانت مثل زبد البحر .
العدد: 100 مرة
( سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم )
الفضل: ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن .
العدد: أي عدد
(سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر )
الفضل: أحب الكلام إلى الله وأحب الكلام إلى الرسول صلى الله عليه وسلّم مما طلعت عليه الشمس .
العدد: أي عدد

( لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير )

الفضل: كانت له عدد10 رقاب ويكتب له 100 حسنه ويمحى عنه100 سيئة وتكون له حرز من الشيطان .
العدد: 100 مرة
( لا حول ولا قوة إلا بالله )
الفضل: كنز من كنوز الجنة .
العدد: أي عدد
( قراءة سورة الصمد { قل هو الله أحد ... } )
الفضل: كأنما قرأ القرآن كاملاً .
العدد: 3مرات
( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )
الفضل: غفرت ذنوبه وأن كان فاراً من الزحف .
العدد: الإكثار منها بدون تحديد
( اللهم صلى وسلم على نبينا محمد )
الفضل: قال صلى الله عليه وسلّم من صلى على صلاة صلى الله عليه بها عشراً .
العدد: أي عدد
معضلة في الرياضيات مازالت محيرة للعقول !!
كان هناك ثلاثة رجال يمتلكون 17 جملا عن طريق الإرث بنسبٍ متفاوتة ..
فكان الأول يملك نصفها، والثاني ثلثها، والثالث تسعها :
وحسب النسب يكون التوزيع كالآتي ..
الأول يملك النصف (17÷2) = 8.5
الثاني يملك الثلث (17÷3) = 5.67
الثالث يملك التسع (17÷9 ) = 1.89
ولم يجدوا طريقة لتقسيم تلك الجمال فيما بينهم، دون ذبح أي منها أو بيع جزء منها قبل القسمة .
فما كان منهم إلا أن ذهبوا للإمام علي رضي الله عنه لمشورته وحل معضلتهم
قال لهم الإمام علي رضي الله عنه : هل لي بإضافة جمل من جمالي إلى القطيع ؟؟
فوافقوا بعد استغراب شديد !!
فصار مجموع الجمال 18 جملا ، وقام الإمام علي (رضى الله عنه ) بالتوزيع كالتالي :
الأول يملك النصف (18÷2) = 9
الثاني يملك الثلث (18÷3) = 6
الثالث يملك التسع (18÷9) = 2
ولكن الغريب في الموضوع أن المجموع النهائي بعد التقسيم يكون .. 17 جملا !
فأخذ كل واحدٍ منهم حقه ..
واسترد الإمام جمله ( الثامن عشر) .( من روائع الإمام علي رضي الله عنه )















ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي