عرض مشاركة واحدة
قديم 17-10-2008, 03:05 PM   #17
الســرف

قلم مميز
 
الصورة الرمزية الســرف
 







 
الســرف is on a distinguished road
افتراضي رد: آيَ حٍّيَـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـ ِِّآة هٍَذٍَهٍَ...!!!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى الكناني   مشاهدة المشاركة

   [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]ليس لدي ما أقوله ولكن سأطوي صفحة الموضوع إحتراماً وإجلالاً له وسأحاول أن أجيب على السؤال:[/grade]

آيَ حٍّيَـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـِِّـ ِِّآة هٍَذٍَهٍَ...!!!

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]هذه حياتنا ونحن نركض وراء متاع الدنيا ومغرياتها وملهياتها الزائله،هذه حياتنا بعد أن أُوكلنا إلى أنفسنا وجعلنا الدنيا أبلغ همنا
هذه حياتنا إبتسامه تشق طريقها من بين أفواجٍ حزينه،وتعاسه تغلق عيوناً وأشفاهٍ سعيده،مع إيماننا بتصريف الأقدار دون الأخذ بالاسباب.

آهــــ..........ــــــــات

أبحث عن وظيفه..
أبحث عن زوجه..
محبوبتي أين هي؟
غربتي هل ستطول؟
صفقتي هل ستنجح؟
....................
...................؟

أمور دنيويه أصبحت هاجس الجميع،وأعطيت أكثر ورشات عمل التفكير،فأصبحت بـ الهم أكثر وبـ الغم أثقل.


فـــــــــــــراغ ووحـــــــــده

أين سأذهب اليوم؟
أين أعبث بشريط الذكريات؟
أين أتذكر عشقيتي؟
أين أنفرد بإحساسي ومشاعري؟
إلى أين أحمل مذكراتي وأكتب خاطرتي؟

أهآآآآه...!
الـبـحــــــر
[/grade]



[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
ملتقى العشاق وضحكة الاطفال وأحرف الوجدان

ثم أتجه بحثاً عن ذلك الشعور،واغرق في زحام طريق الملك عبدالعزيز وآخذ الأوتيل من أقرب إشاره وارجع!!
[/grade]

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]فيكون يقيني أنني لستُ وحدي من يبحثُ عن ضالته من الدنيا،ولست وحدي ملبوسُ النوى..

عوده لصفحتك وتحية شكر وتقدير:[/grade]

سٌِِّآرٌٍتُِِّْ بٌَِيَ آلآيَآمً فْيَ غًرٌٍبٌَِة حٍّيَآهٍَ
لآطُْرٌٍيَقٌٍ آمًشًِْيَهٍَ آوٍ آعًٍرٌٍفْ مًدًٍآهٍَ
زٍُحٍّمًة وٍجًِْوٍهٍَ وٍعًٍآبٌَِرٌٍيَنْ
لآرٌٍوٍحٍّ فْيَهٍَآ آوٍ حٍّنْيَنْ
وٍلآشًِْبٌَِهٍَ مًنْكَ فْيَ عًٍيَوٍنْ آلنْآظْرٌٍيَنْ

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]مع السلامه..[/grade]


رائع واضفت للموضوع شيء من ابداعك

لاعدمتك
الف شكر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
تعجبني شخصية زوربا ... لكنّ أكثر ما يعجبني فيه طريقته في الوصول بأحاسيسه إلى ضدّها . أذكر قصّته مع الكرز ، يوم كان يحبّ الكرز كثيرا و قرّر أن يُشفى من حبّه إيّاه بأن يأكل منه كثيرا .. كثيرا حتّى يتقيّـأه . بعد ذلك أصبح يعامله كفاكهة عاديّة. طريقة طريفة في الشفاء ممّا يستعبدك
أخر مواضيعي
الســرف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس