السلام عليكم ..
سيبقى الشاعر العراقي أحمد مطر هو الوحيد في طريقته وأسلوبة ، و بالرغم من تأخر عهده إلا أنه أستطاع أن يوظف قصائدة تعبيرا بالنيابة عن نفسه وزملاءه الشعراء وأمته وشعبه المضطهد !
وذلك كله ُفي ظل تحاشد شعراء التهافت على قصور الزعماء والسلاطين أو أؤلئك ممن أوشكو على الكفر بربهم إن لم يكن قد فعلوا من أجل نساء حسناوات لم يروهن من قبل !
بقلم : صوت من زهران
.
.
.
لمن نشكو مآسينا ؟ -
بصوت الشاعر .. ( القصيدة هي وجهة نظر ٍ لصاحبها )