أختنا الفاضلة القديرة ..
الوردة الندية
الحمد لله الذي هداك إلى الحق وإلى رشدك وفطرتك السليمتين ، وكما قلتي أختي لو انك كتبتي قصة توبتك أو أشرتي إلى ذلك بطريقة إعلان أو إخطار بشكل واضح وصريح بالنسبة لنا فسنسعد والله أكثر وما زالت الفرصة أمامك إذا ما أردتي القيام بذلك ، أو إن أرتأيتي غيرهذا لهدف معين يخصك فهذا بالتأكيد من حقك ولن نلمك ِ .
ونحن نشهد بأخلاقك معنا وإتزانك من خلال مواضيعك وردودك ، إذ أن مثل هذه السجايا تتوفر في الباحث عن الحق مثلك الأمر الذي انتهى بهدايتك وأسأله سبحانه لك الثبات وحسن العمل وقبوله وإخلاص نيتك لله عز وجل .
أخوك ِ : أحمـد