|
عزيزي الأخ
صوت الحق
صدقة فيما ذكرتة عن التقصير ذالك الوباء الذي أصحت ينتشر بصورة كبيرة في جميع الجهات ،ما ذكرته مسبقاً وغيرها.
وعن بعد المسئول وما ينتج عنه من رمي المهام على بعض وأيضاً عن الشروط التي أصبحت تشكل سداً صعباً في طريق الشباب للوصول الى الوظيفة.
ولاكن سوف أقسم موضوعك الى قسمين :
هل التقصير في تقديم الخدمات للمراجع في أي جهه من الرئيس لهاذه الجهه أم من الموظف ؟
فمن وجهة نظري أرى أن 70% من هذا التقصير يقع كاملاً على الموظف فالعمل أمانة ولاكن للأسف فهناك من لا يعرف أو يتجاهل معنا الأمانة ،فبعض المسئولين تجد تحت إدارتة أكثر من 100موظف فيتابع من ويترك من .
وأيضأ هناك حالات يقع فيها السئول بالتقصير ولاكن أضن أن 70% هي النسبه التي لها الأولوية في التصحيح فهي المؤثر الأكبر.
هل الشروط التي تفرض على المتقدم يتوجب توفرها جميعاً ؟
لا أتوقع وجوب توفرها كامله بل تقوم الجهة بتأهيله إليها وذلك مثلاً بدورة تدريبية - فترة تجربة - ........ألخ.
أخيراً عن متى يفهم المسئول كان ذو درجة عالية أو غيرها فهو مسئول ، معمى المسئولية فردي لك
الله أعلم
ونسأل الله أن يحق الحق ويبطل الباطل
أشكرك على الطرح الهادف والمفيد
لك خالص تحياتي
دمتم بود
.
|
|
 |
|
 |
|
أخي العزيز .. الله يبارك فيك يارب وفي علمك اللهم آمين
أخي أنا أعلم جيدا أن الموضوع معرض للخروج والتشعب عنه ولكن أصر عليك وعلى غيرك الإلتزام به ، رجائي الخاص
الموضوع عن " الوزراء " ليس عن الموظفين الذي يعملون بمحيط الوزير ولا عن دهليز معين ما يرتبط بطريقة إنتقاء الموظف العملي .
التقصير بنسبة كبيرة يقع على الوزير نفسه الذي لا يألوا ولا يدخر جهدا من أجل راحته وترك الوزارة بفوضى وهمجية صاخبة ، الواسطات والرشاوى وتعميمات الصرامة الجوفاء للتغطية على سير عمل الموظفين البطيء وتسريح المراجعين على أن يعودوا بعد أجل غير مسمى هذا مايحدث و أعرفه تماما .
فأين كاريزمية الوزير و حضوره الفعال على حث من يعمل تحت يده مباشرة ومنهم إلى غيرهم تدريجا تنازليا ً ، أين هذا كله ؟
تحيتي ،،