|
للاسف ،، اصاب المتنبي في قوله
أغاية الدين إن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم،،
كان الصحابة في ما مضى يتجنبون الافتاء كيفما استطاعوا ،، وهذا الرجل ومن على شاكلته يروون ان أعظم ما في الدين حف الشوارب وتقصير الثياب كترخيص يحق لهم به الفتوى كيفما شآؤوا
جزآك الله خير اخوي موسىـآ
مقالة جدآ رائعة
|
|
 |
|
 |
|
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]تناولتي الموضوع من أهم جوانبه(جزاكـِ الله خير)
مسألة الفتوى:
يقال أن "المفتي موقع بين الله وبين خلقه فلينظر كيف يدخل بينهم" إن صحة هذه المقوله.
الافتاء أمره عظيم يتطلب إلمام كبير بالعلم في الدين..حفظ القران وتفسيره..والاحاديث وسيرته صلى الله عليه وسلم.[/grade]
وفي الزمن هذا كثر المفتون وكثرت معهم المتناقضات
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]شكراً لمرورك وإثارتك لأهم نقطه في الموضوع.
كل الشكر والتقدير أُختي رغده[/grade]