المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى المفارق
الحين أوباما بيترك مكتبه و الأهتمام في شؤون الدوله و يطالع هذه الرساله. عالعموم حبيت أقول أن هذه الرساله لا تشملني بأعتباري زهراني و شكرا