|
لسان حالنا يقول :
نحن شعب في دوله لا تملك ثروه كبيره تساعد في النهوض بمشاريع البلد
نحن شعب في دوله لا تملك الكفائات التي تمكنها من الوصول الى مصاف الدول المتقدمه
نحن شعب في دوله ليس للتقدم والتطور والرقي بحياة الانسان فيها نصيب
ونحن ،،،،،ونحن،،،،،،،ونحن
ولكن المصيبه اننا نملك جميع الركائز الاساسيه التي ما ان قمنا باستغلالها فسنرى نتائج مرضيه ومشرفه
سواء كانت من ثروه وكفائات وحكومه تولي الاصلاح والتغير الكثير من الاهتمام
اذا المشكله فيمن تولوا التنفيذ فمهما كانت الخطط والتوجهات وال وال........
فلن ترى النور ونحن معها لن نره
اخيرا
((فاقد الشي لايعطيه))
تحياتي لك اخي احمد على هذا الموضيع القيم والمفيد
اخوك
**بن سعدي**
|
|
 |
|
 |
|
صدقت والله ..
فالمشكلة كل المشكلة تتعلق بأن هناك ثروة هائلة يخشى عليها أن تبدد في صرفها على أفراد محددين وفي غير وجه حق !
وفيما كانت تصرف على أسس منظمة مدروسة بعيدا ً عن الأنانية فإننا سنخطو خطوات مذهلة .
أساليب الإدارة وعناصرها من ( تخطيط ، ترتيب ، تنظيم ، أهداف قصيرة / طويلة المدى ) هو أمر ملازم لكل إدارة فكيف هذا مع إدارة بحجم وزارة !! , و لكي يصل الوزير إلى وزارته فلن يحصل إلا وقد تعلم هذه الأمور وحفظها عن ظهر غيب والخبرة كذلك لا نهملها وقياس إنجازات الدول المتقدمة مع البيئة الفعلية في بلدنا ، بإختصار نريد تحديد معايير إختيار الوزراء ( غير الحالية ) هذا و سيأتي الأقوى ويزيح ويعالج كل الأعطاب و الأضرار الجسيمة التي أحدثها الوزير السابق ، وهذا أمر صعب أعرف هذا جيدا ً ولكن الأصعب منه أن نستمر على نفس الحال !
شكرا ً لك أيها الشاعر : بن سعدي
تحيتي لك ،،