رد: لحنٌ على وترِ الوداد...
سامحيني
إن كتبتُ اليومَ شعراً باكياً
يحكي همومي
أو أسأتُ اللفظَ , عُذرا
سامحيني
إن شَتمتُ الهجرَ جهراً
أو على جدرانِ أمسي مثل طفل يكتب الذِّكرى
بطبشور الأماني
بحتُ للجدرانِ عشقي
سامحيني.........
الله عليك .. إختيار أرقى من الرقي ..
لحن على وتر الوداد .. بل عزف تغنينا به ,,
أشكرك أخي الأسد على رووعة إختيار ..
ولك مداد من الوداد تصلك عبر أوتار قلبي ..
تحيــــــاتي لك ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|