[فهد سعود الزهراني]

خبر عاجل ... من قلب حسينية السادة بالعوامية .. الخطر القادم ..!!

نمر القذر

يقول الرافضي الحاقد نمر النمر في حسينية السادة ..( نحن قطعنا شوط لابأس به في تنفيذ خطة السيطرة الإدارية في المنطقة الشرقية وإننا نعول على الانتقال الكامل إلى خطة السيطرة السياسية خلال سنتين أو ثلاث حيث ظهرت بوادر انصياع الدولة السعودية لبعض مطالبنا السياسية في فتح الحوزات العلمية و المنابر الحسينية و تسيير المظاهرات والمشاركات الإعلامية ولو أنها محدودة ولكنها مقبولة ثم يختم حديثه بأنهم عندما يحكمون السيطرة الإدارية والسيطرة السياسية على المنطقة الشرقية سوف تكون السيطرة الإمامية المنتظرة محتومة على الواقع الذي نعيشه في المنطقة الشرقية بلد الأجداد....!!!! ) ........ ياترى ماهي السيطرة الإمامية ..؟؟؟؟

التعليق :

أنظر أخي القارئ وتأمل .. 1- السيطرة الإدارية .... ! والمقصود منه السيطرة على الوظائف الإدارية والتجارية الحكومية والأهلية وقد حدث ذلك أنظر لوزارة الصحة وجميع المستشفيات الحكومية والإمارة لهم وجود لابأس به وفي صعود أيضاً والبلديات والشئون الاجتماعية والبريد والاتصالات و شركة أرامكو و سابك وأسواق الذهب والمواد الغذائية و...و...و... وفعلاً هم الآن يتسلقون الهرم والدولة غافلة فيجب عليها الانتباه لهم وإبطال مشاريعهم قبل فوات الأوان .


2- السيطرة السياسية ....! وهم الآن بصددها .. فقد فتحت لهم جميع الوسائل الإعلامية والدينية وحرية إبداء الرأي حتى لو كان مخالف لشرع الله ودين هذه البلاد السنية .. فهم يجاهرون بالبدع في جميع المناسبات الدينية الخرافية لديهم .. بل يتجاوزون الخطوط الحمراء مثل تسيير المظاهرات في عاشوراء وفي العزاء الحسيني وفي تنفيذ أوامر القيادة الرافضية في لبنان وإيران بل تكون هناك اعتداءات مسلحة في بعض الأحيان مثل ما حدث في منطقة السنة في عنك (الخوالد) ..!!
ومن السيطرة السياسية إعطاء رموز الرافضة هالة إعلامية بزياراتهم المتكررة و المعلنة من بعض رموز السنة على المستوى الرسمي والعلمي والثقافي والديني وكان آخرها قبل عدت أيام زيارة الوزير السابق للإعلام محمد عبده يماني ومدير التعليم السابق في المنطقة الشرقية :



الوزير محمد عبده يماني


محافظ القطيف العطيشان


نمر والمحافظ العطيشان


مدير التعليم بالشرقية سابقاً صالح الدوسري

السفير السعودي في إيران

الطامة الكبرى هي :
3- السيطرة الإمامية .. باختصار هي السيطرة العسكرية وهي في الطريق ...!! حيث أن السيطرة الإدارية تمهد للسياسية والسياسية تمهد للعسكرية .



فهل ننتظر ما حل بالسنة في العراق؟

هل للرافضة مأمن؟

هاهم يصرحون ابناء العلقمي؟



منقول لفائدته الجمه..والتحذير من هؤلاء