عرض مشاركة واحدة
قديم 27-12-2008, 06:23 PM   #6
سعيد بن عبدالله الزهراني
موقوف
 







 
سعيد بن عبدالله الزهراني is on a distinguished road
افتراضي رد: دعواتكم لاخوانكم في فلسطين


بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك أخي فهد بن سعود الزهراني :
على القاء الضوء على ماحدث في هذا اليوم وفي أواخر أيام عام 1429 هـ لهي وصمة عار على المتاجرة بالقضية الفلسطينة والتي دفع ثمنه سكان غزه تحت البطش اليهودي والصلبي على حد السواء وبمباركة من بعض الدول التي لا تفصلها عن غزة إلا معبر رفح هذا عار وسيبقى عار على كل متواطيئ في كل ما يؤثر على حياة الفلسطينيين وسلامة أرواحهم وممتلكاتهم .
الغريب في الأمر أن الدول الت أكثر ما تبوس الإسرائليين ويطبعون معهم يستنجدون الآن ويحاولون عقد قمة عربية طارئة أهل هذا ضحك على الذقون ؟ أم رياء ونفاق إنهم يدسون السم في الدسم :
أنا أتساءل وغير يفترض أنهم كذلك بعض الدول يصرح من يمثلهم في الإعلام أن هذه الدول لن تتخلى عن دورها القيادي والأقليمي في المنطقة أهذا الدور الذي تريد تلك الدولة أن تلعبه بئس الدور والخيانه وتسهيل مهمة العدو الإسرائيلي لضرب سكان غزه وأطفالها إنه يوم حزين بمعنى الكلمة على الشعوب العربية :
أخي فهد :
أخر الإحصائية هي 195 شهيد و200 جريح .
ولي عتب على قيادات فلسطين من عدم توحدهم وتنحيتهم للخلافات جانبا وما كان عليهم أن يعطوا الذرائع لهذا العدو الغادر الغاصب المحتل أن يعبث بأبناء غزة العزل من السلاح بهذه الطريقة الغوغائية التي تكاد ان تكون هي الأولى منذو الحرب العالمية .
كما أقول : لعبد الباري عطوان خسئت ليس من حقك أن تذكر السعودية على لسانك والسعودية تتسلح للدفاع عن نفسها وليس الحرب بالنيابة عنك إذه لأصحابك ( القذافي ) و ( بشار الأسد ) و ( أحمدي نجاد ) لعلهم يحرروا بلدك فهم أختطفوا القضية الفلسطينية ويجيروها لمصلحتهم لا تبث سمومك علينا نحن فاهمينك صح يا ( عبد الدولار ).
لا نملك إلا الترحم على الشهداء وندعوا للجرحى بالشفاء العاجل .
وكم أحزنني كثير أن قناتي الساحة الأولى والثانية لا زالت تستعرض مزايين الإبل كان عليها أن تتقي الله ويبعدونا عن هذه المهزله ويتركونا من التعصب الذي لن يحرر فلسطين ولن يفضل قبيلة عن الأخرى مهما عرضوا من مزاين ولو أتبعوها بمزايين أخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.


التعديل الأخير تم بواسطة سعيد بن عبدالله الزهراني ; 27-12-2008 الساعة 06:53 PM.
سعيد بن عبدالله الزهراني غير متواجد حالياً