عرض مشاركة واحدة - حملة منتديات زهران للتضامن(مادياً ومعنوياً) مع اخواننا في غزة وفلسطين

الســرف · 31-12-2008, 09:19 PM

الهجوم على غزه اصبح يغري الكل

تركيا حليف اسرائيل تريد لها دور اقليمي ومحوري بالمنطقه وتكسب الجماهير العربيه وفي نفس الوقت مكانه لدى اسرائيل

حسن نصر الله يريد الظهور بمظهر المقاوم الإسلامي الذي لايقهر ويقوم بتأليب الشعوب العربيه ضد حكامها فقد سنحت له فرصه الخوض في ماء هذه الازمه "العكر "

إيران "تجعجع " من بعيد وتهدد وتزبد وترعد دون تنفيذ شيء او تقديم اي مساعده لحماس وتنتقد المواقف العربيه وتريد أن تنفذ مخططها بالمنطقه

القذافي حانت له الفرصه للأنتقام من بعض القاده العرب وعاد لتصريحاته التي لن تسمعها سوى "شوشته" المغبره ..!!

حركة فتح لاتريد تنتهي هالمعركه سوى بتحقيق امرين :
القضاء على حماس تماماً
او مصالحه وطنيه تعود فيها السلطه لها

مصر

عين على ارضاء شعبها وحفظ مكانتها كقوه في الشرق الاوسط
وعين على 300 مليون دولار تقدمها امريكا سنوياً كهبه مجانيه وتعهدت بها من سنين .!

ولذا معبر رفح اصبح "صداع" في رأس مبارك

لانقول سوى

اللهم دمر اليهود وانصر المسلمين

31-12-2008, 09:19 PM	#22
الســرف قلم مميز	رد: هذا المتصفح سيكون خاص باخواننا في غزه الرجاء التقيد بالكتابه هنا!! الهجوم على غزه اصبح يغري الكل تركيا حليف اسرائيل تريد لها دور اقليمي ومحوري بالمنطقه وتكسب الجماهير العربيه وفي نفس الوقت مكانه لدى اسرائيل حسن نصر الله يريد الظهور بمظهر المقاوم الإسلامي الذي لايقهر ويقوم بتأليب الشعوب العربيه ضد حكامها فقد سنحت له فرصه الخوض في ماء هذه الازمه "العكر " إيران "تجعجع " من بعيد وتهدد وتزبد وترعد دون تنفيذ شيء او تقديم اي مساعده لحماس وتنتقد المواقف العربيه وتريد أن تنفذ مخططها بالمنطقه القذافي حانت له الفرصه للأنتقام من بعض القاده العرب وعاد لتصريحاته التي لن تسمعها سوى "شوشته" المغبره ..!! حركة فتح لاتريد تنتهي هالمعركه سوى بتحقيق امرين : القضاء على حماس تماماً او مصالحه وطنيه تعود فيها السلطه لها مصر عين على ارضاء شعبها وحفظ مكانتها كقوه في الشرق الاوسط وعين على 300 مليون دولار تقدمها امريكا سنوياً كهبه مجانيه وتعهدت بها من سنين .! ولذا معبر رفح اصبح "صداع" في رأس مبارك لانقول سوى اللهم دمر اليهود وانصر المسلمين ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيع تعجبني شخصية زوربا ... لكنّ أكثر ما يعجبني فيه طريقته في الوصول بأحاسيسه إلى ضدّها . أذكر قصّته مع الكرز ، يوم كان يحبّ الكرز كثيرا و قرّر أن يُشفى من حبّه إيّاه بأن يأكل منه كثيرا .. كثيرا حتّى يتقيّـأه . بعد ذلك أصبح يعامله كفاكهة عاديّة. طريقة طريفة في الشفاء ممّا يستعبدك أخر مواضيعي