رد: ~*¤®§][§][( رابطه عشاق العـالمـــي )][§][§®¤*~
ஐ◄███▓▒░ مقال الكاتبه والشاعره (( جفول )) ░▒▓███►ஐ.
للأسف الشديد والشديد جداً أن (الكابتن) الذي كان من المفترض أن يكون نموذجاً رائعاً لأبناء هذه الأرض ظهرعلى نقيض ذلك تماماً! وذلك بتهجمه على أحد نجوم الوطن الذين خدموا الأخضر بوفاء وحقق معه إنجازات كبيرة كتبها التاريخ بمداد من نور.. وهي أكبر من أن يتطاول عليها (مبتدئ)!!
الكابتن الذي ظهر أمام الملأ من خلال قناة خليجية لم يكن موفقاً حيث أنه انبرى ليكشف مدى تعاليه حيث أنه يعتبر نفسه فوق النقد وأن من ينتقده مجرد حاقد وغيور من إنجازاته (ركزوا إنجازاته!) والله يمسيك بالخير يا ماجد وليلة سعيدة يا رونالدو وسنة حلوة ياعمالقة!
* كلماته المحتقنة لم ولن تنقص من هامة وقامة الكابتن الشهير(فهد) العالية مثقال ذرة بل إنها سهام غرور كشف بها نفسه بنفسه وبرهان فاضح على كثرة لقطه التي صادق بها على كلام يونس محمود وقصي منير العراقيين عندما قالا: إن اللاعب تعرض لنا بكلام مس فيه (...)!! مما دفع العراقيين للعب بخشونة وجعلهم يشتعلون ناراً داخل الملعب كي يحققوا الفوز كرد اعتبار وكسر (...) لذلك المتغطرس الذي أشعل فتيل الحرب وعجز عن المواجهة.. وكلنا شاهدنا نظراته في نهائي بطولة آسيا الأخيرة وكيف كان (المبحلق مبحلق) يتحاشى الدخول على الكرة ومقارعة (الرجال)!
ولو عدت وتحدثت عن (الموسيقار) فأنا حتما لن أتحدث عن إنجازاته العطرة لأنها هي من تتحدث عن ذاتها وتدافع عن تاريخها بضراوة بل سأقول للكابتن بطل دعاية (أمواس الحلاقة) إن مباراة الأربعة الشهيرة مع فريقك (غيرالأصلي) والتي كان بطلها الموسيقار تساوي لوحدها كل تاريخك من أول ما بدأت إلى آخر يوم ستحدد به اعتزالك لأنه ببساطة نجم من العيار الثقيل وليس مجرد (مطلي) فهو (يشيل) الفريق من غير وجود النجوم الكبار بجانبه فتلك العينة من المباريات ليست من تخصصك، لأنه لا يتخصص بها إلا الكبار بحق الذين يستطيعون صنع الفرق. وليس مجرد (مبحلق) يتصنع التركيز والاستغراب والدهشة في وقت مرور الكرة بين قدميه وكأنها تضحك عليه!
* لا أقول للكابتن (بحلق) سوى تعلم من زميلك (وميض الذهب) مالك معاذ آداب الحديث والنجوميه الحقيقية التي لم يصنعها الإعلام واسأل شباك اليابان (القوي) فهو خير من يجيب.
صحافة قص ولصق
التي أيدت تصرفه لا جديد في حياة حبرها سوى (الحقد) الموروث على الموسيقار الذي جعلهم في سابق الأوان (مرة يتجمعون ومرة يتشتتون.. ومرة يتشاورون.. ومرة يتشجعون.. وفي النهاية يجبنون ويتراجعون وهو يلوح بيديه لمدرج الشمس قائلاً لهم (أنا هنا) بعد أن اخترق صاروخه كل طاقمهم (إلا اثنين) والذين اصطفوا كأنهم أرادوا أخذ صورة تذكارية قبل الخروج المر من المربع وهو يدبر بدهاء طريقة تعليم (حيطتهم) التحول إلى (فش فاش) قبل أن يطلق صاعقته التي جعلتهم صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية.
في العمق
* مبروك صعود منتخبنا لنصف النهائي الخليجي وأقول كما قال فيصل أبواثنين إننا إلى الآن لم نحقق شيئاً باليد وكل هذه أفراح يجب أن تنتهي مع انتهاء المباراة لأن المشوار لم ينته.
* مالك لم يسجل لكنه سحب أحد السناترة ليتيح الفرصة كاملة الدسم لياسر.
* العراق يدفع نتيجة غروره التي تجلت بتصريحات بعض لعيبته السابقين من أنهم أفضل المنتخبات على الإطلاق كونهم آبطال آسيا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|