ربما يجد الإشراف دورا أكبر إذا أجري عليه بعض التعديلات
كأن يقوم بتدريس مادته بما يعادل خمس حصص لكي لا يبتعد عن الميدان عمليا ويظل أسير النظريات وهو واقع الكثير من المشرفين اليوم
إلى درجة أن بعضهم لا يستطيع إقامة دروس نموذجية
ثم إن الأداء الوظيفي للمعلم لم يعد للمشرف الدور الأكبر فيه وهذه مشكله
أما عن اختيار المشرفين فإن للمحسوبيات أثر في ذلك ولعل الدكتور المليص لمس ذلك
وهو أو لمن يمارس ذلك فكم من مدير تعليم ونائب مدير تعليم ومشرفين استفادوا من وجوده وهو على علاقة مسبقة به
(( مثال - أبو راس - القلطي وووووو
اشكر لك تزويدنا بموضوعك متأملا استمرارك يا أمير القوافي