[احمد الزهراني]

[grade="DC143C FF6347 00BFFF 0000FF 0000FF"]
نعم "Conflict of Interests" مصطلح في عرف القانون يفضح فيه الخرق الهلالي والباتيسي (نسبة الى الدكتور الفاضل باتيس) للجنة من المفترض بأن تكون معرضة دائما للنزاعات. وأنا هنا أتحدث عن هذا الحالة بالذات لاحالات أخرى كوجود سامي الجابر ضمن الطاقم الاداري و المؤثر في ادارتي الهلال والاتحادالسعودي كمشرف في الأولى و عضو لجنة المنتخبات في الثانية (المغرية لكل لاعب) - التي رغم ادراجي لها ضمن ال Conflicts of Interests والتي أتحفظ عيها بشدة لسبب (ليس) ببسيط و هوا يتمثل في أمكانية استغلال هذا المنصب الحساس بالتلويح بورقة المنتخب في وجه أي لاعب يُرغب بالتفاوض معه ودغدغة مشاعره و طموحاته و بالتالي يسهل التـأثير عليه كما أستطاع أي عاقل أي أن يستشف ذلك في المفاوضات الحالية الغير نزيهة حين شاهدنا بل شاهد الجميع التحول المفاجيء 180 خلال ساعات معدودة والى الاتجاه المعاكس، وعند ذراع ياسر الخبر اليقين. و أقول غير نزيهة لطمس الأخ المؤتمن الاداري لمبدأ ال Work Ethics بلاحياء لامن دين لتلك أمانة ان أردتها دينية ولا ان أردتها دولية ولكل الأديان Professionalism يا مثقف يا صاحب ال7 لغات وهو بالمناسبة (تجي منه) مثل تلك التصرفات بناء على تاريخه الهش من بداياته و ستة الرائد الى مبارت اعتزاله التي أضحكت علينا الشعب الأنجليزي! ومن شب على شيء شاب عليه.

أعود لحالة ال Conflict of Interests أو التضارب في المصالح والتي أعنيها. في البداية هنا تعريف لهذا المصطلح القانوني وعند قرائتها فقط تذكر ما علاقة أحمدالخميس في هذا التعريف:

التضارب في المصالح عند حدوث أي فرد أو منظمة (مثل المحامي ، والتأمين تسوية ، والسياسي ، ومهندس والتنفيذية ، مدير الشركة ، وعالم البحوث الطبية ، وطبيب وكاتب ورئيس تحرير ، أو أي فرد أو منظمة ، وذكر مصدر) له مصلحة ، التي قد تنال من مصداقيتها. وهناك تضارب في المصالح حتى لو لم ينجم عن عمل لائق ، ويمكن أن توحي بمظهر لائق ويمكن ان يقوض الثقة في تتعارض فرد أو منظمة. وثمة صراع يمكن التخفيف من التحقق من قبل طرف ثالث أو أطراف ثالثة التقييم المذكورة أدناه ولكن ما زال موجودا. تضارب المصالح ليست مقصورة على المحترفين. على سبيل المثال ، شراء مدير منظمة لديها واجب لأداء عملهم والولاء لهذا العمل ، ومن ثم اختيار البائعين الذين يقدمون أفضل المنتجات بأقل الأسعار ، ولكن قد تميل الى شراء المنظمة ، من مدير الأخوة ، المنتجات التي ليست جيدة أو رخيصة.

وبوجه أعم ، وتضارب المصالح يمكن أن تعرف بأنها حالة يكون فيها أي فرد أو شركة (سواء الحكومية أو الخاصة) هي في وضع يمكنها من استغلال مهنية أو الصفة الرسمية على نحو ما لمنفعة شخصية أو شركات. \n\n تبعا للقانون أو للقواعد ذات الصلة لمنظمة معينة ، فإن وجود تضارب في المصالح ، لا يجوز في حد ذاته ، أن تكون دليلا على خطأ. في الواقع ، بالنسبة لكثير من المهنيين ، فإنه يكاد يكون من المستحيل تفادي تضارب المصالح ، من وقت لآخر. وهناك تضارب في المصالح ولكن ، يمكن أن تصبح مسألة قانونية على سبيل المثال عندما يحاول الفرد (و / أو نجحت في (التأثير على نتائج القرار ، من أجل المنفعة الشخصية. أو مدير تنفيذي لإحدى الشركات سوف تخضع لمسؤولية قانونية في حال وجود تضارب في المصالح خرق واجب الولاء له.

هناك خلط في كثير من الأحيان أكثر من هاتين الحالتين. واتهم شخص وجود تضارب في المصالح يمكن أن ينكر أن ثمة تضاربا لأنه / إنها لم تتصرف بشكل خاطئ. في الواقع ، وجود تضارب في المصالح يمكن أن توجد حتى لو لم تكن هناك أعمال غير سليمة نتيجة لذلك. (وإحدى الطرق لفهم الغرض من ذلك هو استخدام مصطلح \"صراع الأدوار\". الشخص مع الدورين بين الفرد الذي يملك الرصيد ، وهو أيضا مسؤول في الحكومة ، على سبيل المثال بين الحالات التي يمكن أن تتعرض لهذين الدورين. النزاع لا يمكن لتخفيف حدة لترى ما تحت ولكنها لا تزال موجودة ، في حد ذاته ، وجود اثنين من الأدوار غير قانوني ، ولكن اختلاف الأدوار بالتأكيد حافزا للأفعال غير سليمة في بعض الظروف.)"

سأكتفي بهذا القدر و هنا المصدر لمزيد من المعلومات http://en.wikipedia.org/wiki/Conflict_of_interest


فالسؤال الذي يطرح الان كيف يكون أحمد الخميس عضو في لجنة الاحتراف في نفس الوقت الذي و فيه أمين عام النادي؟ والأدهش من ذلك كيف يقوم هو بذاته بمفاوضة اللاعب؟ أي خرق للقاونين هذه و استهتار للعرف الدولي؟ أم مازالت رؤسنا مدفونة تحت التراب ياسعادة الدكاترة المتعلمين؟

باختصار - لدينا ثغرة قانونية قد تحرج موقف لجنة الاحتراف اذاصعد الموضوع دوليا والاتحاد الدولي لا يرضى بهكذا تسيب.

المعذرة على تكرار استخدام المصطلحات الانجليزية فقد قلت في نفسي "اذا الدكاترة الواصلين ما فهموها بالعربي يمكن يفهموها بالانجليزي


منقول منقول منقول
[/grade]