عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-02-2009, 09:10 PM
الصورة الرمزية خليل الحريري
خليل الحريري خليل الحريري غير متواجد حالياً
عضو متميز
 






خليل الحريري is on a distinguished road
افتراضي هل تؤيد إلغاء قرار منع الضرب في المدارس بضوابط معينة لحفظ كرامة المعلم المهدورة ؟؟؟

لنقف قليلاً عند نقطة الضرب كلنا مرينا بهذه التجربة وبفضل الله

ثم ضرب معلمينا وصلنا لما وصلنا إليه من نجاح وتوفيق في حياتنا

فالطفل جبلت نفسه على اللعب والشقاوة ولا يعدلها إلأ الحزم وقد يستدعي الضرب

أنظر إلى حالنا الآن بعد منع الضرب طلاب همجين مشاكسين عاطلين أرهابيين

نعم أرهابيين بسبب سياسة التعليم في بلادنا تدعوا إلى تسهيل المواد الدراسية

التلميح من واقع اللوائح والأنظمة الخاصة بالاختبارات إلى تنجيح الطلاب ودفهم

والحصيلة كميات هائلة من الشباب تتخرج من المدارس وترفضهم الجامعات والوظائف

فيهيم على وجه في الشوارع يبحث عن من يحتوية ناهيك عن النفسية المتعبة في فترة

المراهقة والنضج للطلاب فيكون فريسة سهلة لمن يريد تجنيده
ولنا في الفئة الضالة أكبر دليل

فقاموا بأحتوا هؤلاء الشباب وغسل أدمغتهم بالفكر المتسمم وحولوهم إلى قنابل بشرية

ليس هذا هو العامل الرئيسي في القضية العامل والمسبب لكل هذا هو سياسة وزارة التربية والتعليم

في بلادنا فقد سلمت لناس غير كفؤ لإدارتها دون النظر في فكرهم ومعتقداتهم فأغلبهم عاش أغلب

حياته في الخارج وحصل على شهادته من الخارج لذلك يكون أنتماءه للوطن قليل إن لم يكن معدوم

همه الوحيد التمتع بمميزات المنصب وسرقة المستحقات المالية للوزارة دون الاهتمام بالعملية التعلمية

أنا أرى أنه يجب إعادة الضرب للمدارس ولكن بشرط أعطاء الصلاحية لشخص محدد فقط أما المدير

أو الوكيل أو المرشد ووضع قانون واضح وصريح للعقاب في حق الطالب طبعاً بعد دراسة أهلية الشخص

المسؤل عن لجنة التقويم والسلوك ,,,,,,,,,,


وأرى أنه يجب محاسبة من قام بإلغاء الضرب من المدارس والإرهاب لم يظهر على السطح

إلأ بعد فترة رئاسة الرشيد وقيامه بإلغاء الضرب من المدارس ودعواته المتواصلة والمستميتة

لإفساد المجتمع بأفكاره العلمانية التي تدعو إلى الدمج وأهتمامه بالعنصر النسائي أثناء فترة وزارته

والكل يذكر القضية التي أزاحته عن الوزارة بعد مؤتمر الفكر العربي في بيروت بلبنان عندما أصطحب

معه وفد نسائي لإول مرة في تاريخ الوزارة يحصل هذا الشئ !!!!!

هناك أمرين يجب عدم التهاون فيهما النساء مكمن الفتنة والنشء مستقبل الأمة

يجب أن يكون تقويمها وتربيتهما بما حثنا به ديننا الحنيف دون أفراط أو تفريط



منقول

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس