[الفقار]

أرفض أن يُصف شباب اليوم بأنهم لا يعرفون من أمور الحياه الا اللعب واللهو فهم من وجهة نظري يكافحون في الحياه أكثر منا ، فنحن لم نجد صعوبة تذكر في إيجاد الوظائف بينما هم يحملون هذا الهم من بعد نهاية الدراسة المتوسطة وهذا شغله الشاغل وهنا يظهر الفارق ،
أحببت أن أجعل هذه العبارات مقدمة لحديثي عن أحد شباب قرية الريعة تعب الأيام والسنين حتى حصل على
الشهادة الجامعية في تخصص الفيزياء وبتقديرات عالية وعندما وجد صعوبة في التعيين سلك طريقاً آخر يقوده نحو النجاح ليواصل مسلسل نجاحه
وهو أمر غير مستغرب فوالده تدرج في الرتب العسكرية حتى وصل إلى أعلاها فمسلسل النجاح يتواصل


هذا الشاب هو

صالح بن علي بن صالح

غادرنا إلى الولايات المتحدة الامريكية ليكمل دراسته العليا في تخصصه وهو شاب متزن وراشد يستطيع أن يواصل مسيرته بنجاح
فتمنياتي له بدوام النجاح والتوفيق