تريد أخي الحبيب أن تعرف من هم تفضل معي اقرأ وعلى بركة الله هم هم هم يالله
الرقم الصعب والعلامة الفارقة في كل زمان ومكان
وأهم الذين أخصهم بحديثي في هذا اليوم المبارك...
وأضعهم تحت المجهر لكل سادرعن
هذة الفئة الغالية على قلوبنا جميعاً...
من هم ياترى ردد معي أخي المبارك هم الخير والبركة ( آباءنا وأمهاتنا )
فهم ليسوا كما يظنهم بعض الجهلة في نعته لهم ( بشيبان وكهيل الديرة) تهكماً بهم في سياق مواضيع كثيرة دنيويه لا تسمن و لا تغني من جوع تدور في بعض المجالس( البهرجة الكذابة) لكي يثبت للناس بتورية المقيته بأنة هومن يفقة الواقع نظراً لوجود مؤهلات ( الدال والميم والخ)وهم ليس لديهم الآليات والادوات للفهم وبعد النظر لواقعنا المعاصر في نظر بعض المعتوهين
المتلبسين بعباءة أبو العريف الملقب ب(أفلاطون ) زمانة وهو منهم براء...
وفي الختام أخي الحبيب المبارك مااريدقوله في فحوى رسالتي هي كالتالي :.
1- بأن تكون قلوبنا سلمية وليس بها دخن على على هؤلاء المعين الذي لأ ينضب من الحمكة وسداد رأي
والهيبة في كل مجلس مهما تغيرت الظروف والتضاريس .
2-الفضل والمنة لهم وليس لك ولتعلم بانك مهما صنعت لهم لن توفيهم حقهم ما حييت.
3-لاتنساهم في زحمة الحياة والمتغيرات التي صدرتها لنا المسلسلات وكما يقولون الي خلهم يرزهم ولا يسبهمش يعني نفسي نفسي وأم العيال هي كل حاكة( اعمل ما شئت كما تدين تدان )
ملاحظة اخيرة ( ؟ )
أرجو من البعض أن يضع نفسة تحت المجهر هل يرضا منا الواحد إذا رأى الناس شيباً في راسة أو لحية
و قالوا لة يا شيبة الا ترونه يرغي ويزبد من هذا الوصف المقيت الذي قيل عنة فمن باب أولى ان لأ نصف
الاباء والامهات بهذا الوصف الذي لأيليق في وجودهم أو غيروجودهم...
"الحكمة ضالة المؤمن "

